مواضيع اليوم
لا اسلامية للتيارات الدينية في العراق مادام الدستورعلماني وكتب بايادي تابعة للاحتلال الامريكي للعراق وفي ايامه- اي ايام الاحتلال- فمن لم يحكم بما انزل الله فاولئك هم الكافرون والظالمون والفاسقون، وعليه الجميع علمانيون، وكذلك باقي الاحزاب والتكتلات الاسلامية في الدول العربية والاسلامية المنتخبة وغير ذلك، لان الاسلام حكماً وليس اسماً!!!.
وحتى العلمانية فهي غير شرعية سواء منتخبة او غير ذلك لانها لم تحكم بما انزل الله بل بدساتير وضعية فحالها بعدم الشرعية كحال شبيهتها بالعمل الدينية من ناحية عدم الحكم بما انزل الله والحكم بدساتير صنعها الانسان!!!.
التعليقات (0)