ماذا تريدون منا أيها المجرمون؟ أيها النازيون الفاشيون هل تريدون منا ان نصبح مثلكم أيها الطاغوت يا احفاد القردة و الخنازير نعري أجساد النساء المسليمة مثلما فعلتم مع نساءكم الكافرات المشركات اليهودية نصرانية
كيف تريدون منا ان نتنكر لتعليم ديننا وماضينا ومبادئنا ارضاء لكم ؟ نحن كفانا فخراً أن يكون لنا ربّاً وكفانا عِزّاً أن نكون له عبيداً سبحانك يا ذا الجلال والإكرام كفانا فخرا ابنا الاسلام لااب لنا سواه كفانا فخرا اننا ننتسب الى الاسلام والحمد لله على نعمة الاسلام وكفى بها نعمة. أيها الطاغوت يا احفاد القردة و الخنازيرأنكم تستمتعون بنساء فقط لاشباع غريزتكم البهائمية نعم فالحيوان ايضا يحمل بين طيات نفسه البهائمية مشاعر وهو يحب ويكره مثلكم لكن كيف نعرف ذلك الجواب من خلال سلوكهم وافعالهم ففي عالم الحيوان حين يعجب ذكر بأنثى معينة ويحبها يبدأ في استمالتها واستعطافها بالغزل العفيف وغير العفيف فيرقص لها رقصات خلابة أو يعزف لها موسيقى فاتنة أو يبعث لها عبر الهواء بالعطور الفواحة والروائح الجذابة أو يبهرها بأضواء براقة أو يتزين لها ويتجمل أو يستعرض قوته وعضلاته أمامها وفي النهاية قد تستجيب الأنثى أو لا تستجيب وقد يحدث العكس فتعجب الأنثى بذكر ما وتبدأ هي في إغوائه وهكذا أنتم مثل الحيوانات بأفعالكم و سلوككم قال تعالى."يا أيها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغلظ عليهم ومأواهم جهنم وبئس المصير". لقد فرّت إليكم مئات الآلاف من نساء وفتيات من العراق وفلسطين والبوسنة اللواتي كتب عليهن أن يقضين بقية حياتهن فرارا من جحيم إلى جحيم بعد أن كنّ يوما سيدات شامخات رافعات الرؤوس كما سمّاهن الزعيم الأمة الشهيد صدام حسين رحمه الله لقد جاءوا إلى دوال الخليج و أوروبا هاربين من جحيم الموت الذي زرعه احتلالكم وعصاباتكم في بلدانهم ولأن تستغلونهم في مصانعكم باجر زهيذة وبذون حقوق أين حقوق الإنسان و أين حقوق المرأة وبعضهن الآخر فررن من ممالك الخليج بعد أن لاقين أشد أنواع التعذيب والانتهاك والاغتصاب في قصور الأمراء حسب وصفهن وسعيدات الحظ منهن يتسولن مفضلات الموت جوعا عن بيع شرفهن أو التفريط في كرامتهن أما اللواتي تمكنت مافيا الدعارة الخليجية أو من بلاد المغرب الإسلامي من خطفهن أو التغرير بهن من أجل بيعهن في سوق النخاسة للأمراء وعلب الليل قد أصبح 90 في المائة منهم عاهرات أوروبا وهم جميعهم مهاجرات الدول العربية فقد اعتدن على الحرام بعد أن حولهن الشيخ والأميراحفاد القردة و الخنازير إلى ساقطات بامتياز لكنهن في كل الأحوال أصبحن عبئا على البلدان التي تأويهن بعد أن باتت تجارة الجسد العربي اللاسف هي الأكثر رواجا في عالم اليوم لكن الغريب في الأمر أن بعض اللاجئات المسليمة لديهن الاستعداد للاتجار في أنفسهن حتى في الكيان الصهيوني على ألا يدنس أجسادهن أمير على حد تعبيرهن والله أعلم.
التعليقات (0)