كي لا تطوينا اجيالنا

الأديب  والكاتب العالمي المبدع الدنماركي (( هانس كريستيان أندرس)) طفلتك  بائعة الكبريت ألهمتني الكتابة وسأتخذها وأبنائي قدوة لهدوء حياة وسأشعل مثلما أشعلت عيدان الكبريت التي كانت هي وعائلتها يأملون بيعها لتجد الدفء بعد برد شديد ، اما أنا فسأشعل جميع الكتب والكراسات والقواميس التي تحتوي على كلمات وعبارات تحمل معنى الكراهية والبغضاء والقتل كي أجد وشعبي التسامح والمحبة والتعاون والعطاء بعد أن أصبح قتل الانسان في بلداننا نظرية عمل . 

والتمسك السماح ايها الأديب أندرسن أن أستعين الأديب  والكاتب العالمي المبدع الدنماركي (( هانس كريستيان أندرس)) طفلتك  بائعة الكبريت ألهمتني الكتابة وسأتخذها وأبنائي قدوة لهدوء حياة وسأشعل مثلما أشعلت عيدان الكبريت التي كانت هي وعائلتها يأملون بيعها لتجد الدفء بعد برد شديد ، اما أنا فسأشعل جميع الكتب والكراسات والقواميس التي تحتوي على كلمات وعبارات تحمل معنى الكراهية والبغضاء والقتل كي أجد وشعبي التسامح والمحبة والتعاون والعطاء بعد أن أصبح قتل الانسان في بلداننا نظرية عمل . 

والتمسك السماح ايها الأديب أندرسن أن أستعين بحكاياتك تلك واضعها فوق مكاتب سياسيينا ليقرأوها بعد أن أتعبنا الانتظارهم حتى أصبح هذا الانتظار يقصم ايام أعمارنا وليس لنا اليوم الا أماني تتساقط من أفواهنا عسى أن يجتاح الدفء ربوع بلداننا ونفوس شعوبنا .

وبائعة الكبريت الطفلة الصغيرة هي أحدى الحكايا العالمية للكاتب والأديب الدنماركي ( هانس كريستيان أندرسن ) وهي من حكايات الزمان وهي طفلة تنكرت للخنوع والاستسلام بتفضيلها لشؤون جوهرية في الحياة وتقرأ للأطفال في كل العالم لتكريس المفاهيم الحضارية والقيم الاخلاقية في نفوسهم من اجل الانسان وصون وجوده. بحكاياتك تلك واضعها فوق مكاتب سياسيينا ليقرأوها بعد أن أتعبنا الانتظارهم حتى أصبح هذا الانتظار يقصم ايام أعمارنا وليس لنا اليوم الا أماني تتساقط من أفواهنا عسى أن يجتاح الدفء ربوع بلداننا ونفوس شعوبنا .

وبائعة الكبريت الطفلة الصغيرة هي أحدى الحكايا العالمية للكاتب والأديب الدنماركي ( هانس كريستيان أندرسن ) وهي من حكايات الزمان وهي طفلة تنكرت للخنوع والاستسلام بتفضيلها لشؤون جوهرية في الحياة وتقرأ للأطفال في كل العالم لتكريس المفاهيم الحضارية والقيم الاخلاقية في نفوسهم من اجل الانسان وصون وجوده.