مواضيع اليوم
كيمياء السعادة
حسن آل حمادة
كانت تنتظر فارس أحلامها؛ لينتشلها من بؤسها. وحين عاشت معه تحت سقف واحد، شعرت بالضياع!
انتظرت وليدها الأول؛ ليُسَلِّيَهَا ويُسعدَها. ولكنها، بقيت تجرجر تعاستها أينما حلّت.
قصدت حكيمًا فقال لها: لكي تنبت شجرة السعادة في حياتك، اسقي بذرة قلبك بماء المحبة. امتَثلتْ نصيحة الحكيم، فغنَّت البلابل وتفتحت الزهور.
التعليقات (0)