تشكل المجالس البلدية والقروية منبع التنمية المحلية وبنيان اساسى للتنمية ككل بالمغرب.
فان نجحت سياسة القرب فاكييد انها ستتاتر ايجابا على سياسة البلاد ككل رغم تواجد العوائق الموضوعية
كاحتكار السلطة والتروة والقرار فى اعلى دهالييز البنية السياسية . الا انه يمكن ان يمهد نجاح الشان المحلى
فى اسقاط القناع على مجموعة من التابوهات السياسية بالمغرب. ومن اجل الولوج الى المرحلة الانتقالية
فى تشكل بنية المجالس لابد وان يشكل المجتمع المدنى الوطنى والمحلى وبتنسيق مع فعاليات المجتمع المدنى
الدولى ضغطا على المغرب وعلى المؤسسة التشريعية من اجل القبول باضافة تغييرات اساسية ومركزية
فى الميتاق الجماعى اهمها واساسها./
- اقرار مبدا المحاسبة لكل المؤسسات بالمغرب ومن ضمنها المجالسس .
- تقنيين الترشييح وضبطها اد على كل مرشح ان يتوفر على شهادة الباكالورية واربعة سنوات وما فوق
فى ميدان العمل التطوعى مع الاحتفاظ بحالة استتنائية فى بعض المناطق النائية الت لاتسعفها
الظروف والامكانيات والاليات لتنسجم مع دالك المقترح.
من اجل قطع الطريق على الحتالة والمفسدين ومصاصى دماء المواطنيين ومخربى الجالس المحلية القروية
والبلدية وخونة البلاد والعباد.
التعليقات (0)