كل الأنبياء و الرسل عليهم السلام قد سجل لهم القرآن "خطيئة ما" و إعلان توبتهم واستغفارهم لله حالما يخطئون ... ما يؤكد أن البشرية مجبولة على ارتكاب الأخطأ ء .. و اللبيب هو من استغفر ربه و تاب عن غيه .. و خر راكعا و أناب الى الله ... العزيز الغفار ..و الملاحظ أن كل البشر لهم قابلية للتوبة و الاستغفار إلا "السلفيون الدينيون في كل الديانات السماوية ... فهم في غيهم سادرون ... و على نهجهم ماكثون ... و بالوثنية و عبادة البشر مستمسكون ...لذلك حقت عليهم اللعنة إلى يوم يبعثون ...؟
التعليقات (0)