• أشد التعبّد حرارة : التعبّد للذات ..
• أهون الاختيارات أن يقف الإنسان أمام قبلتين : واحدة إلى الله ، وواحدة إلى المصلحة ..
• معهر الحقيقة : المال ، والجاه ..
• أكثر الحيوانات أذىً : الإنسان ..
• أيهما أقرب إلى صاحبه : الشعار المرفوع ؟ أم الشعار المطوي ؟ ..
• أكثر ما نتمناه في مذيعاتنا على الشاشة الصغيرة : أن تنسى الواحدة منهن مكانها ..
• للعدل الإلهي ، ساحاتٌ منظورة ، وساحاتٌ غير منظورة ..
• أكذب ما في الإنسان : اللسان ..
• لبعض الناس خراطيم استشعار ، ولبعضهم صدفات حماية ..
• أصل الأظافر : لحمٌ ودمٌ ..
• للسرقة مراتب : أصغرها : السطو على جيوب الناس ..
• الناس ، كأسنان المشط .. المنحني ..
• أمَرُّ الحزن ، يكون في بعض البسمات ..
• أكبر الناس منْ كبر على القرب ، وأصغرهم منْ كبر على البعد ..
• صلة الفكر أعمر من صلة الدم ، إلا في عالم الحيوان ..
• أقرب الطرق إلى القلب ، أخفاها عن العين ..
• الكذب أصعب من الصدق ..
• بعض الحقائق لا تصح إلا معكوسة ، على مثال قولهم : العملة الرديئة تطرد العملة الجيدة .. والسنابل الممتلئة هي وحدها التي تحني رأسها ..
• يتحدثون كثيرا عن الديمقراطية ، ولكنهم لا يتحدثون عن العدل أبدا ..
• الساكت عن الحق شيطان أخرس ، فمن يكون الساكت عن الباطل ..
• للرشوة أسماء مترادفة ، أوضحها أخفاها ..
• أصدق الحديث ما نطقتْ به العينان ..
• أجمل ما في المرأة ، ما تغفل عن إظهاره ..
• الحقيقة المتحجبة أكثر إثارة من الحقيقة العارية ، مثل الجمال والخير ..
• أيهما أبقى : الكلمات التي تطير ،أم الكلمات التي تزحف ؟؟
• الحب ، كبعض الزهور البرية : إذا ارتوى ، ذبل ..
• حقائق الحياة الكبرى واحدة في عالم الإنسان والحيوان والنبات والجماد ..
• إذا كان الحب أعمى ، فهل يكون البغض مبصرا ؟؟!!
• أعظم الوفاء ما كشف عنه الموت ..
• الذاكرة نصف العبقرية ، لمكانها من الإبداع ..
• دريد لحام هو الاسم الفني لغوار الطوشة ..
جريدة البعث ـ دمشق ـ العدد 8825
تاريخ 23/04/1992
د.عبد الكريم الأشتر
ولد في حلب سنة 1929
تعلم في مدارسها حتى نال منها شهادة الدراسة الثانوية سنة 1948 ، وعمل في التعليم في ريف حلب بعد أن نال شهادة الدراسة الإعدادية ، انتسب في دمشق إلى كلية الآداب وإلى المعهد العالي للمعلمين (كلية التربية اليوم) وتخرج منها سنة 1952. فعيّن مدرساً في ثانويات حلب لمدة أربع سنوات ، سافر بعدها إلى القاهرة ، فنال شهادة الماجستير في الأدب العربي الحديث سنة 1960. من معهد الدراسات العربية العليا ، وشهادة الدكتوراه في الأدب العباسي من جامعة عين شمس سنة 1962، وكان وقتها معيداً في معهد الدراسات العربية العليا (معهد البحوث والدراسات العربية). عين مدرساً في جامعة دمشق سنة 1963، وارتقى فيها إلى درجة الأستاذية سنة 1974. وسافر خلالها إلى الجزائر فعمل في جامعة وهران أربع سنوات (1969-1973)، أحيل إلى الاستيداع سنة 1979، فعمل في جامعة دولة الإمارات العربية المتحدة لمدة سنتين1981، عاد بعدها إلى جامعة دمشق فظل فيها إلى أن أحيل إلى التقاعد سنة 1988.
مثّل جامعة دمشق في مؤتمرات علمية دولية عديدة خارج القطر.
سمي عضواً مراسلاً لمجمع اللغة العربية بدمشق.
عضو جمعية النقد الأدبي.
مؤلفاته :
1- التسهيل في دراسة الأدب العربي الحديث (بالاشتراك مع عاصم بيطار) - دمشق.
2- النثر المهجري وفنونه (جزءان)- القاهرة 1961 (ط2/ 1964-
ط3/1970).
3- دعبل بن علي الخزاعي شاعر آل البيت- دمشق 1964(ط2/ 1967).
4- شعر دعبل بن علي الخزاعي- دمشق 1964.
5- نصوص مختارة من الأدب العباسي - دمشق 1965.
6- غروب الأندلس وشجرة الدر - دراسة نقدية - دمشق 1965.
7- نصوص مختارة من الأدب العربي الحديث- دمشق 1966.
8- معالم في النقد العربي الحديث - بيروت 1974.
9- دراسات في أدب النكبة- دمشق 1975.
10- التعريف بالنثر العربي - دمشق.
( التعريف بالكاتب منقول عن موقع اتحاد الكتاب العرب بدمشق )
التعليقات (0)