كششششر عن أنيابــه......
إنه الرصيد الواسع والكم الهائل من المعارف المُنتجة مِن آبار الضّخ السلوكي
والتي صُهِرت في بوتقة صلبة لا يمكن تخريمها حتى مع الأيام .
من ضمن العبارات المعبرة ز(كشّرَ عن أنيابه )
هذه العبارة تحمل لون الخطأ والصواب عند إصدارها أتجاه
البعض والبعض الآخر إلى حد أنها أصبحت تطلق جزافاً واعتباطاً قبل
التثبت بصحة القول وأحياناً تأتي كحال الإسم للمولود (كإصابة هدف السهام ).
للمعالجة العقلية الدور الأوحد وعبر مراحل عدة في إطلاق هذا التعبير
لماذا ؟؟؟؟؟لأن اتخاذ القرار كآخر خطوة للمعالجة يكون قريباً من المصداقية
والموضوعية..
إذن ....ليس من المفترض على كل انسان أن يخلع الملاءة بسهولة والتي ألبسها لنفسه
لأنه لن يجد البديل المناسب للإرتداء ةتغطية النتوءات المتباعدة الى حد التمزيق
فالتوازن بين الفكر والمسلك من علامات الفرد السوي .
هل في التكشير فصاحة حياتية ؟؟أم ضعف قي الشخصية أم الإإزدواج في الشخصية ؟؟
أم هو تصنيف بشري لا يزال العلماء في حيرة اختيار الملائم له من الاسماء؟؟؟
للأمان الإجتماعي ...عليك عزيزي القارىء بسياسة (الجذب الممنهج )أي دراسة ما تسعى
اليه من العلائق مع أي عينة بشرية تراعي من خلالها نسبة التأقلم والتكيف
لإنجاح علاقتك مع أي كان على ان تذرو بما لديك بشكل هبوب الرياح القاصفة
دون غربلة ما لك وما عليك .......لأن ارتداد مثل هذه الصورة على كيانك لا تخرج
عن كونها الضربة القاصمة لاكثر من نصف لذا .........إحذر ...وبوعي أكثر ...
(لتكن أنت كما أنت وليكن هو كما هو ..........فلأنتك أنا مماثلة ،ولهوته الهو المقابل )
الأربعاء 29 شباط 012
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
التعليقات (0)