للمراهقين السياسين او هكذا يخيل لهم انهم قد تربعو على سدتها،ولصيادي الفرص اللذين لم يغادرو ثقافة المعارضه لانهم لايحسنون ثقافة غيرها،لكل هؤلاء ولمن ستجيء به الايام في قابلها تذكرو حجمكم واعلمو انكم لاتصلحون لشيء اكثر من صلاحكم للعبة الحواسم،فكركوك عصية على التقسيم وولائها عراقي تركمانها مثل اكرادها وعربها وكلدواشوؤييها عراقيووووووووووووووووون لايصلحون ان يكونو الافي حصة العراق
التعليقات (0)