كذب اسرائيل

اقدم لكم لمحه بسيطه على كذب المنظمه الصهيونيه (اسرائيل) ان اسرائيل  الحاليه منظمه صهيونيه صنعها الانجليز وتبناها العلوج الامريكان لنهب وسرقة الاراضى العربيه  هناك فرق بين بنوا اسرائيل احفاد سيدنا يعقوب عليه السلام  والمنظمه الصهيونيه المسمى اسرائيل حاليا المنظمه المحتله والمغتصبة لدوله فلسطين  وارض العرب  انا اؤمن  بدينت اليهوديه لانها من عند الله  منزله على سيدنا موسى علية السلام وعندم نرجع الى اصل سيدنا موسى   نجدة انه احد احفاد لاوى الابن الاكبر لسيدنا يقوب علية السلام  وكما هو معروف للجمبع ومن التاريخ التى تريدأ سرائيل تزيفه  ولن يزيف طاما هناك مصريون يحافظون علية  ان سيدنا يعقوب واولاده قدمو ضيوف الى مصر عندما اصاب القحط ارضهم بدعوا من سيدبا اسماعيل عليه السلام  اى ان بنوا أسرائيل قدمو الى مصر ضيوف وعاشو فيها مطمئنين  كماهى طبيعه المصرين على طول الدوام  وتزوجو وتنكحو من ابناء مصر حتى وصلنا الى سيدنا موسى علية السلام  وهو نبى اليهود  بنو اسرائيل  الذى سخرهم فرعون لخدمة المصرين الى اخر القصة والاهم من ذلك التى أود ان اوضحه هو موقف سيدنا موسى من قتل  الذى هو من عدوه ونصر الذى من شيعته  حيث قال الله عز وخل بسم الله الرحمن الرحيم ودخل المدينه على حين غفله من اهلها فوجد فيها رجلين يقتلان هذا من شيعته وهذا من عدوه فاستغسه الذى  من شيعته على الذى من عدوة فوكزه موسى فقضى عليه قال هذا من عمل الشيطن انه عدو مضل مبين صدق الله العظيم كماا وضح لنا المفسرين ان الذى من عدوه كان مصرى فرعونى  المهم هو ليست شرح القصه المعروفه لنا المهم هو توضيح كذب الصهاينه اسرائيل فى ان لهم حق فى مصر وان اسرائيل من الفرات الى النيل  اقولهم أ اصحو أيها البلاهاء   الحقراء ان بنواسرائيل وهم قوم سيدنا يعقوب وأحفادة كانو ضيوف على مصر واكرمتهم مصر اكبر كرم  ولا ن الكرم الذى قوبلا به احفاد  سيدنا يعقوب  كان شديد تخيلا لهولاء الصهاينه ان لهم حق فى مصر وهذا هو الفرق بين مصر واسرائيل  مصر الكرامه والعزه واسرائيل الغدرو الخيانه  اذاكانت اسرائيل متعودة  على الاخذ بالباطل   فلن ينفع ذلك مع المصرين اسيادكم اصحاب الفضل عليكم وعلى انسابكم من لاوى حتى اصغر يهودى حقيقى وليست من صنع الانجليز والامريكا فلن يكون هناك وعد بلفور جديد  لما لا تستحقونه  نحن اهل سيدنا موسى الذى تربا بينهم وحفظنا علية  لكن  انتم اليهود  اخذلتموه  حين ترككم وعاد اليكم وجدكم تعبدون العجل من دون الله هذه هى حقيقتكم الخيانه ونقض العهود