أحبك أنت،، قلتها ل طيور السماء،، ل وعود الصدق ،، ل حبيبك في ساعات النهار وعشيقك ب مقبرة الليل ،، ل اصدقائك في ساعات الوطن ،،،،،،و قطارات السفر المتواصلة تدلل،،
شتمت دقائق البعد عنك،، وروجت وحدتي في خيانات القبح المعتوة.
في وقت البحر ونقطة الحبر ماكان ربح الفواصل سوى ( ) اسمك،،. عشت معك فصل الصيف والخريف وربيعة ،،،،،واخترقة العناء في زمن الشتاء ،،
ظهر مكرك و سواد ستارك في برق مضواء.
في لحظات التناقض ،، استوعبت ضدك وندي ،، واقع من صديقة حبلى ب ألف انفجار ،، بندقية و مدينة ريفية عفافها في انحدار،، جبهتان من الزيف أولها ،،،،،،ومقابلها مرؤة في وطن الولاء.
بخوري وشموعي اشتعال عادة يومية ك إعلان إني علئ قيد الحياة.
التعليقات (0)