مواضيع اليوم
عاش هنا...
... ولإنه الإنسان وحكايته مع الطين كان لابد من الرحيل - رحل لِيترُكَ آثار آهاته محفورة في كبد الحياة ودموع محبيه مداد تَروي حكاية ماضيه ، حكاية أستاذ كتب ببراعة خبرته ونضوج تجربته (ثقافة الأمية) في زمن الحبر والقلم ، ومد يمين البذل في ساحة الكرم وبنى بأخلاقه وتواضعه عشاً في صدور كبارنا وحباً في قلوب صغارنا .
أليوم غاب أبو على وهذا مكانه يٌُثَرثِرُ
بالأسئلة ... منها هذا السؤال : من سيكون هنا؟.
أبو ياسر
التعليقات (0)