تلك حياتنا المسلوبة وكانت تلك أيامنا المرة التي (( كنا )) نعيشها بالرغم من قسوة الحياة ومرها ونغص العيش والدمعات
وضحكات العدو وفخره على ما يفعل بنا !!!! لم تكن دمعاتنا تفارق وجناتنا حتى عند نومنا وعند وضع رؤوسنا على مخداتنا لا ننفك نبكي ونقهر أنفسنا ونشعل أبداننا بالبكاء والحزن الدائم.. حتى شابت رؤسنا ونحن لازلنا أطفالا ....
التعليقات (0)