قوات الاحتلال هي قوات صديقة ومحررة هذا ما ألزم السيستاني به اتباعه......
بقلم ضياء الراضي
مع الايام ومع السنين تنكشف حجم المؤامرة الكبرى التي تقودها تللك العمامة النتنة العمامة المزيفة التي ماهي الا خطر حل بساحة المسلمين والتي شرعنت كل القبائح والمفاسد ووقوفها مع اعداء الامة والدليل ما حصل في العراق حيث كان موقف مرجعية الكهنوت مرجعية السيستاني ذلك الموقف الذي كسبت عليه الاموال والدعم وكيف كان لهم الدور الرائد في التغطية على المفاسد والقبائح التي قام بها وكلائه ومعتمديه حيث قدم له أسياده المحتلين خدمة مقابل قيامه بتسهيل مهمته باحتلال العراق وشرعنت ذلك الاحتلال وان قواته ما هي الا قوات محررة وقوات صديقة قادمة لنشر السلام والقضاء على الحكم الدكتاتوري المستبد وان يجعلوا من العراق وعاصمته بغداد كواشنطن او لندن او دبي او ما شابه من المدن المتحضرة والتي تعيش حياة مدنية مترفة فكانت خدمتهم بان يقوموا بحذف كل تلك الفيديوهات التي نشرت على مواقع التواصل الاجتماعي ومواقع النت المختلفة وقد دفع له المليارات مقابل حذفها والزم اتباعه بان يطلقوا على تلك القوات اسم قوات التحالف والقوات صديقة وهذا ما أكده المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني في المحاضرة الثانية عشرة من بحث “السيستاني ماقبل المهد إلى مابعد اللحد” ضمن سلسلة محاضرات في العقائد والتاريخ الإسلامي والتي بثت مباشرة عبر النت بتاريخ (2016/9/16 م / 14 ذي الحجة 1437هـ ) بقوله(فتاوى السيستاني الكثيرة... شَرْعَنَت الاحتلال، من سكوت وإمضاء للاحتلال وجرائمه، وجواز التعامل مع المحتلّين، بل عدم جواز استخدام لفظ محتلين عليهم، بل إلتزم السيستاني دائمًا وألزَمَ الآخرين تَسْميَتَهم بقوّات التحالف وقوّات الائتلاف والقوّات الصديقة!!!)
رابط المحاضرة الثانية عشر بالكامل للاطلاع
https://www.youtube.com/watch?v=FAzDtxVkQhM
التعليقات (0)