مواضيع اليوم
حكاية منثورة
أسألُ عن حكاية تأرجَحَت
في شمسها هواجسُ الطفولة ْ
واغترَبَتْ ,...
و غَرُبتْ في بردها الشموعُ ، و الفراشُ و الرجولةْ.
عرَفْتُ من صفائها عيوني،,
ومن غَناء صبرها يقيني،,
فمن يَلُمُّ عن ثلوجنا اغترابَها ؟
ومن يُعيُد نكهةَ الهواجس الجميلَةْ ؟
ألمحُ من شتاتها روايةٌ،
و أحْرُفًا ...
تناثرتْ تحت ركام همّنَا
واعيناً هزيلَة ,
ترسمُ للصباح الفَ غَزْوة ...
من حُلْمها ...
ثم تَحيك في الضّباب الف حيلة و حيلةْ...
يا مَنْ رأى حكاية .. على شفاه جدة ....
تعلم الرجولة
في عصرنا ....عشقتُ لون شمسها
من زمن الطفولَةْ .
التعليقات (0)