مواضيع اليوم
سرقة
أعيتني الحيل في طلبها
سألت أباها يدها
سألت أخاها قربها
غاليت في المهر
وبالغت في إذلال نفسي
و لجت ليلا مخبأها
و بقيت أرقب مرقدهاا
فدمعت لرؤيتي عيناها
فقالت بلسان العذر
فداك يا حبيب أنسي
لا عليك
و لتقومي معي
إلى حيت حبنا خالد
فقالت : و أبي؟
فقلت
حالة اختطاف
و طبعا فعلت
وحملتها إلى المأذون
فقال أين الولي؟
فقلت أنا على مذهب
أبي حنيفة
و هي مسألة اختلاف
التعليقات (0)