مواضيع اليوم

قصيدة : الرهان و البركان

مالك الحزين

2010-02-28 21:13:15

0

 

جئت زائرا من أهواها

لألقي التحية علي طريقتي

على حبيب جفاني

 

 

فما رحب بي

بل إدعى زورا

أن في عش

قلبي حبيبا ثان

 

 

 

فراهنته فقال :

على اي رهان؟

إن كات ما تدعينه

حقا.. قبلتك في خدك

و إن لم يكن ..ولم يكن

أقبلك في أي مكان

 

 

وضحكت فقالت :أقبل

فهممت أن أقبل

فاها كسي البرد

و ما إن كاد.. حتى

عضت لساني

 

 

فوالله إن حر أنفاسها

و الله ..حولت ثغري

إلى فوهة بركان




التعليقات (0)

أضف تعليق


الشبكات الإجتماعية

تابعونـا على :

آخر الأخبار من إيلاف

إقرأ المزيــد من الأخبـار..

من صوري

عذراً... لم يقوم المدون برفع أي صورة!

فيديوهاتي

عذراً... لم يقوم المدون برفع أي فيديو !