قالت ...

... قالت انت البحر في ارضي ...

ومعركة الحب في قلبي ...

ولن ترحل يوما عني ...

وزعمت انها ستنسيني  ....

عذابا لا اشتهي تفاصيله في عنواني ......

 ... واجعل منها البداية دون النهاية ....

حاول ان تحبني ولن امنعك ان قبلتني ...

ضم يديا اليك ..

. وتسلل بين حاجبيا .

...قالت ....

... لست انت الذي يقوى على صد نيراني ...

بداخلي انهار حب اليك ...

وصوتك يصهر كل المعاني اليك ...

حاول ان تحبني ....

فما استطعت ...

ان تنسى حبيبتا ردت ورودك اليك ...

ردت لالف مرة انها الحلم الذي لم يحير منامي ...

وانها الاشتياق بمعنى الاماني ...

واني معها ساكون سعيدا ..

.جرب ...

ولن تلعن الاقدار...

بكت لاني اتحجج كذبا اني لم اسمع رنة جوالي ....

او اني متعب .. من جهد نهاري ...

واني لم اقرا صحف اليوم ...

حتى لا اطيل معها في الكلام ....

تسالني هل ما زلت احبك ...

فتجيبها انفاسي قبل كلامي ...

قالت كيف هي حبيبتك ...

حتى اجعل منها تصميما كالفستان ...

وساحاول تقليد ضحكتها ....

واترنم مثلها كالمختال ....

فاجبتها بعد صمت ...

هي الحب في مملكتي ...

فارحلي ولا تسالني الاعتذار ...

ولا تطلب المستحيل مني ...

فلو كنت املكه ....

 ل جعلت لنفسي عمر ثان .................

حتى احبها اكثر ...

لانها لغة الحب في كلامي ....

وماعادت حبيبتي  تنصف المعاني ...........