قاعدة (كافر من يكفر الصحابة )ونلزم ابن تيمية بما ألزم به غيره
من العجيب والغريب أن يتوارث السذج تاريخ وموروث ابن تيمية كشيء مقدس وجعله يسمو فوق قانون الرسالة والشرائع القرآنية ويسمو فوق الصحابة وآل البيت
بل ويسمو فوق العقول ؟؟؟
فأي شياطين تلك التي توسوس للتيمية السذج والأغبياء وشياطين الإنس منهم بالأخذ بفتاوي شيخ الإسلام ومنهاجه تاركين منهاج الرسول الأعظم وصحابته , وأي عقل للتيمية يبقى بعد يقرأ و تاريخ وماضي إمامهم المنفي بفتاوي أئمة المذاهب الإسلامية المعتدلة , ولا أطيل وللقارئ الحق في معرفة بيان تفاصيل العنوان أعلاه .
حيث قال ابن تيمية في منهاج السنة النبوية (4\499) بأن أحاديث النواصب التي تثبت كفر الإمام علي هي أحاديث صحيحة
فأنظر أيها المسلم وشاهد كيف يصحح ابن تيمية أحاديث النواصب التي يستدلون بها لتكفير الخليفة الرابع وأول الصحابة وحامل راية خيبر والمتصدق بالخاتم في الصلاة والمختار للمباهلة والبائت في فراش رسول الله ووووو,,,,,
فكيف بكافر من أحبه الله ورسوله وهو يحب الله ورسوله كما قالها النبي الأعظم يوم خيبر
بل ولنقل لابن تيمية ما قاله المحقق الأستاذ السيد الصرخي حيث رد على ابن تيمية في بحث (الدولة.. المارقة...في عصر الظهور... منذ عهد الرسول )( ح 3 ) في معرض رده على ابن تيمية بقوله إن علي لم يعمل عملاً صالحاً (يا بن تيمية أعلي لم يعمل عملا صالحاً , ويسبه الصحابة ويبغضه الصحابة ؟
ولكن ما نقول في شخص يأتم بيزيد ويرجع إلى يزيد ) ((انتهى مضمون كلام الأستاذ الصرخي ))
والذي قد اعتبر أن أعظم وصمة لابن تيمية هي بتركه نهج الصحابة وآل البيت واتباعه يزيدا شارب الخمر قاتل سبط النبي
ولا حول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم.
https://a.top4top.net/p_533ino6x1.jpg
التعليقات (0)