في الاستجواب ..تنتهي صفحة الغدر والخيانة؟؟
كثُر التساؤل في الشارع العراقي حول الاوضاع الماساوية وحول ما يدور في البلد من سوء المعيشة وتسلط حكومة جائرة على رقاب العباد وانعدام الامان الذي اصبح شغل العراقيين الشاغل ويتساءلون ويقولون يوميا فيما بينهم(اين وقع الانفجار اليوم وكم هو عدد االقتلى وما نوع السيارة وووو.....الخ)
وهذا بسبب السياسيين انفسهم لانهم التهو بالمناصب والكراسي ولا شغل لهم بما يدور بالبلد ،الخلاص كل الخلاص للشعب العراقي هو بحضور المالكي (رئيس الوزراء العراقي)الى البرلمان العراقي للاستجواب وحتى تنهي صفحة الغدر والخيانة المتمثلة بذهابه الى اسياده(اي المالكي )عندما يذهب من اجل اشباع غريزته بالدول الاوربية وايرانحتى يسيح ويتنزه وشعبه يقتل ويجعل الوضع الامني منفلتا بسبب حزبه المتسلط ومليشياته التي عاثت بالارض الفساد وحرقت الحرث والنسل،
والكل سمع بعيد الصحافة في العراق قبل ايام الذكرى السنوية وتم الحفل في بغداد وقد حضره المالكي وزمرته(حزب الدعوة)وجل من الصحفيين وقد تم صرف مبلغ( على الحفل المج ) قدره خمسة ملايين دولارمن اجل النزوة وحضور العاريات والمغنيات الشبه العاريات والشعب يعاني مايعاني وعلى المالكي (من الله ماعليه)..
التعليقات (0)