مواضيع اليوم
فيزة الى كارتون شنكال التجاري.؟
فيزة الى كارتون شنكال التجاري.؟
بعد أن تم الأعلان عن ( بيع ) وشراء وتوقيع ( كارتون ) دولة شنكال التجاري في ( خيمة ) أستسلامية موقعة بين البعض من الأيزيديين الشنكاليين من جهة والبعض من قيادات حزب PKK من جهة أخرى وبمباركة ومشاركة حزب PUK من جهة أخرى وعلى غرار وتشبيهة خيمة مدينة ( صفوان ) العراقية – الكويتية في مثل هذه الأيام وبين قيادات التحالف الدولي وبقيادة أميركا من جهة والقيادات العراقية العسكرية المهزومة من جهة أخرى بسبب حماقتهم بأحتلال دولة الكويت الجارة في يوم 2 / 8 / 1990م.؟
قررت السفر الى ( لالش ) دولة أقليم ( كوردستان ) العراقي الحالي ومن ثم وأن سنحت لي الفرصة والوقت الكافي هناك سأقوم بزيارة شخصية وتفقدية وتذكيرية الى الحنان الماضي في و الى مسقط رأسي وولادتي في قرية ( قوجا جمى ) ناحية سنون / شنكال الحبيبة.؟
لكن وقبل السفر ويجب عليً ( عدم ) أتخاذ قرار فوري ومستعجل بأنه هناك ( دولة ) كارتونية قد خلقت وتشكلت هناك وهناك ( وزير ) أسمه …........ من أهالي هذه القرية قد تم تعينه لمنح الفيزة لكل من سيرغب وبعد الآن السفر الى دولتهم الكارتونية وخاصة الى قريته هذه.؟
أعلاه ( رأي ) وأسئلة شخصية وموجهة الى قيادة PUK وقبل قيادة PKK والمحترمون وجميعآ وهو بأية فكر ونية غير صادقة قمتم بتشكيل هذا الكارتون الفارغ من كل شئ بأستثناء وضع أوراقكم الفارغة فيه والرحيل عن شنكال وقبل فوات الأوان.؟
1.أن قيامكم بهذا التصرف الغير مبرر تذكرني بتلك الخيمة الأستسلامية أعلاه وفقط .؟
2.أين وجود ( علم ) كوردستان في هذه الخيمة يا قيادة وممثل حزب PUK.؟
3.وأخيرآ وليست آخرآ أتقدم بهذا ( النقد ) واللوم الى السيد …......الجيلكي العشيرة المشارك في تشكيلة هذا الكارتون الفارغ.؟
بأن قيادات أو البعض من ( كريلا ) ومقاتلي هذين الحزبيين PKK وPUK سبقوا الدواعش في حرق جثث أقاربك في ربايا منطقة ( شيلا دزى ) الحدودية العراقية التركية عام 1999م والسبب لكونهم كانوا ( بيشمه ركه ) ومع PDK وفقط.؟
فهل وبعد قيامي بكشف هذه الحقائق الصحيحة والمؤكدة و ( 99 % ) وأكثر سيتم منحي فيزة كارتونية من قبل هذا الوزير المخدوع والنائم وأرجله في ( الشمس ) وكما تقول المثل.؟
بير خدر الجيلكي
المانيا في 22.1.2015
http://www.facebook.com/pirxidir.celki
http://elaphblogs.com/rojpiran.html#sthash.trXXOPMZ.dpuf
أضف تعليق
آخر الأخبار من إيلاف
من صوري
فيديوهاتي
التعليقات (0)