لأنها الأرض التي عشقنا ثراها ، لأنها الوطن الذي لم ولن نعترف بسواه ، لأنها الحلم الذي يراودنا ليل نهار ، لأنها نبض الحياة فينا ، لأنها فلسطين وجب علينا جميعا أن نحمل قضيتها معنا في جميع المحافل ، وحق لها أن تكون الأم الرؤوم التي نعود لحضنها كلما شعرنا بالخوف أو الأسى ، وحق لها أن تكون العشيقة التي نتغنى بهواها كلما هزّنا الشوق أوالطرب ، وحق لها أن تكون الملجأ الآمن الذي نلجأ إليه كلما عصفت بنا رياح الخطر ... لأنها فلسطين فهي تستحق ...
التعليقات (0)