مواضيع اليوم

فكبت وجوههم في النار !!

mohamed benamor

2013-04-26 16:42:26

0

  

فكبت وجوههم في النار !!


يا بني لا تنكب على وجهك سجودا لله بل حافظ على أن يكون وجهك دائما شطر المسجد الحرام و ذلك بالسجود إلى ذقنك و ليس على وجهك ، فالانكباب على الوجه هو ايذان بانكباب الكفار و المنافقين على وجوههم في النار يوم القيامة ، قال تعالى في سورة النمل : ومن جاء بالسيئة فكبت وجوههم في النار هل تجزون إلا ما كنتم تعملون ( 90 ) إنما أمرت أن أعبد رب هذه البلدة الذي حرمها وله كل شيء وأمرت أن أكون من المسلمين ( 91 ) وأن أتلو القرآن فمن اهتدى فإنما يهتدي لنفسه ومن ضل فقل إنما أنا من المنذرين ( 92 ) وقل الحمد لله سيريكم آياته فتعرفونها وما ربك بغافل عما تعملون ( 93 ) ).

و قال عز وجل واصفا سجود" الحنفاء المسلمون لله" في سورة الاسراء : 

قل آمنوا به أو لا تؤمنوا إن الذين أوتوا العلم من قبله إذا يتلى عليهم يخرون للأذقان سجدا ( 107 ) ويقولون سبحان ربنا إن كان وعد ربنا لمفعولا ( 108 ) ويخرون للأذقان يبكون ويزيدهم خشوعا ( 109 ) ) 
الصورة المصاحبة تجسد سجود الكفار و المنافقين

 

 


اقرئي مقالي في الرابط التالي و أنت تعلمين من أين  يأتي الإسلاميون بعقائدهم

و تشريعاتهم الباطلة ، بل هم أعدى أعداء الإسلام ، و لن تتحرر أمتانا و لن تنجح ثوراتها في تحقيق الاستقرار و الازدهار إلا بإزاحة الإسلاميين كل الإسلاميين من واقع حياتنا و تجريم كل معتقداتهم و أقوالهم و موروثهم في المجال الفقهي :

 

"القرآن ، ليس نصا حتى يفسر و يختلف في فهمه ، بل هو نور و ضياء ، و النور و الضياء ، تثبت على وقائع الحياة المتجددة حتى تتضح صورتها و تنجلي حقائقها ، و تفرد القرآن المنزل بهذه الصفات كونه نورا و ضياء و ليس نصا للفهم ، كما هو شأن كل النصوص في العالم ، جعله منطوقا معجزا لن يتسنى للجن أو الانس أو الملائكة النطق بمثله أو الاتيان بمثله بمعزل عن خالق هذا المنطوق ، و تفسيره في لحظة تاريخية معينة من قبل الانس أو الجن يحوله إلى حاجب عن رؤية و ابصار الحقائق الجديدة و المحدثة

http://www.elaphblog.com/posts.aspx?U=3715&A=140856

 

و بالتالي لا مجال لأي مخلوق أن يزعم أن ما فهمه من المنطوق القرآني يصبح مرجعا لأي مخلوق في الكون ، و أي اعتماد على تفسير أي مخلوق للمنطوق القرآني هو بمثابة اشراك بالله و مخرج من الملة الحنفية التي جاءنا بها إمام المرسلين ابراهيم الخليل عليه السلام ..!!//"

البغاء هو تحقيق ربح مادي مقابل أن تبيع البغية جسدها طوعيا ، و ليس من حق أين كان أن يمنع البغية من بيع جسدها طوعيا ـ فللمرأة حق أن تهب جسدها من تشاء ، بمقابل أو بغير مقابل ، أما  مسألة الزنا الذي نهى الله عز وجل المؤمنين الموحدين من الاقتراب منه ، فهي خطاب موجه للمجتمع الاسلامي الذي ارتضى أن يكون الله ربه و القرآن دستوره ، و أولياء الأمور الذين اختارهم المؤمنون أن يكونوا أولياءه في الاستجابة لامر الله في القرآن بعد التشاور معهم  و اختيار الأفضل في أزمنتهم ..بغاية تحقيق العزة و المنعة لدولة المسلمين الموحدين ..!!

 

 و لتعلمي سيدتي أن التحريم في الاسلام لا يطال إلا بعض المأكولات و المشروبات ،  ، أما الأفعال المشينة فهي لا تحرم بل تجتنب أصلا من قبل المؤمنين ...و الفرق بين التحريم و بين الاجتناب و عدم الاقتراب منه فشاسع ، على عكس الفهم السطحي للاسلاميين !!

 

 

http://www.elaphblog.com/posts.aspx?U=3715&A=140856

 

 

في بطلان عقائد "الإسلاميين" !!

( الحلقة الأولى )

https://www.facebook.com/photo.php?fbid=10200310698868480&set=a.1085055324980.2013771.1184290176&type=1&theater

 

1 - دينيا :

يعتقد الإسلاميون أنهم يؤمنون بكتاب الله المنزل ، و الإيمان هو :

" ما وقر في القلب و صدقه العمل"

 كما يرددون دائما و أبدا ...

 و نظرة سريعة على كل عقائدهم الدينية يجدها تفند إيمانهم المزعوم بكتاب الله ، من ذلك أنهم يرددون صبح مساء أنهم :

 "يؤمنون بالله و ملائكته و كتبه جميع كتبه المنزلة و رسله جميع الرسل المبعوثين - لا نفرق بين أحد من رسله يقرون بعدم التفريق بين جميع الرسل و لا أفضلية لرسول على رسول .. دون أدنى تفرقة ..

و لسان حالهم المعيش ، يشي بخلاف ما يكررون ، فهم يعتبرون النبي محمدا هو "خير خلق الله" ( كأنما خلق كما يشاء كما قال قائلهم ) !! و أن صلواتهم و أعمالهم تعرض عليه ( حولوه إلى رب معبود يحاسب خلقه على كل ما يكتسبون ..)، و أنه سيكون شفيعهم يوم القيامة ، كما يؤمنون "بسنة محمدية " خلفها لهم نبي الله دون سائر الأنبياء و المرسلين ..!!

و الحقيقة التاريخية الماثلة للعيان أن الإسلاميين قد برهنوا على فساد عقيدتهم الدينية منذ حياة النبي محمد عليه السلام ، إذ كانوا يصرون على أن يأتيهم النبي محمد "بقرآن غير القرآن المنزل" أو أن "يبدله بلغة بشرية من عنده" ـ، و لما أجابهم باستحالة ذلك ، حاولوا مرارا و تكرارا استمالته حتى يركن إليهم ، كما حاولوا مرارا و تكرارا أن يفتنوه عن بعض ما أنزل الله إليه من آيات بينات ، معجزات ،

و خوفا النبي محمد من التهديد الالاهي له أن يخضع لإرادة هؤلاء "الإسلاميين" فيتقول بعض الأقاويل و ينسبها للوحي نجد الرسول محمد عليه السلام ، يتبرأ من "الإسلاميين" ، و يلعنهم لعنا مباشرا قائلا :

"يا رب إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا .."

و تتمة لما بدأه الإسلاميون في حياة النبي محمدا من البحث عن كتاب يكون موازيا لكتاب الله تولى " أيمة الكفر و النفاق فيهم " من جمع ما يسمونه في العصر الحديث بـــــ"صحيحي البخاري و مسلم" حتى يتسنى لهم صرف وجوه الناس عن كتاب الله المنزل بدعوى أن هذه الكتب المروية عن حياة النبي بعد وفاته بحوالي 3 قرون كاملة .. يمثل سنة النبي محمدا ،

و هم يصرفون اليوم بالمليارات للترويج لكل ما  من شأنه أن يصرف المسلمين عن إتباع" ما أنزل الله " مرددين مع كل الأقوام التي تصدت لرسالات الرسل منذ نوح : "حسبنا ما وجدنا عليه آباءنا "

و كل هذه المعطيات و الحجج تؤكد أن كل عقائد" الإسلاميين" هي عقائد فاسدة ، من آمن بها و اتبعها فقد ضل سواء السبيل ..!!

 

في بطلان عقائد "الإسلاميين" !!

https://www.facebook.com/photo.php?fbid=10200314571045282&set=pcb.10200314579485493&type=1&theater

https://www.facebook.com/photo.php?fbid=10200310698868480&set=a.1085055324980.2013771.1184290176&type=1&theater

 

( الحلقة الثانية  )

 

2 - في مجال الحريات :

شكل الإسلاميون عبر مختلف أحقاب التاريخ الإسلامي أكثر التيارات الفكرية معاداة للحرية على اختلاف تشكلاتها ، عقائدية كانت أو سياسية أو اجتماعية أو حتى اقتصادية .. !!

فبمجرد أن تأكدوا من تهافت  مقولاتهم و أشعارهم و كهانتهم أمام مقولات القرآن ، كادوا للرسول محمد عليه السلام ، و حرضوا على قتله و قتل أصحابه و التنكيل بهم ، بل و تحريض الدول المجاورة لهم حتى لا ينعم "المسلمون الموحدون" الحنفاء المسلمون  بأي نوع من الاستقرار ، و بمجرد وفاة النبي محمدا عليه السلام ، بدؤوا في اختلاق ما يسمونه "بالسنة النبوية" لتبرير وقوفهم في وجه الحق

و الانتصار للحكام الذين انقلبوا على "سنة الرسل " المفصلة في صحف إبراهيم

 و زبور داوود و توراة موسى و إنجيل عيسى و قرآن محمد عليهم السلام ..

و قال فقهاؤهم : "حاكم ظلوم خير من فتنة تدوم "...

و تكفير كل من يخرج على السلاطين الظلمة ، مهما كان ظلمهم لأنفسهم و لعامة المسلمين ، و تراهم اليوم يبررون و يقفون مع "الإسلاميين " مهما بدا تدميرهم للمجتمع و لكل مؤسسات المجتمع المدني واضحا و جليا ..!!

و نعود لمسألة الحريات ، فالله يؤكد في كل ما نزل في القرآن أنه : لا إكراه في الدين ، .."أفأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين" ..."و ما أنت عليهم بمسيطر" .. لكن الإسلاميين اختلقوا ما يسمى "بالردة" عن شريعتهم المتهافتة لقتل المسلمين

وتفريق  أمة الإسلام إلى فرق و نحل ما أنزل الله بها من سلطان ...

مع العلم أنه يستحيل أن نجد كلمات الله متعارضة أو متناقضة ، فالله عز وجل عندما يؤكد على حرية المعتقد ، لا يعقل أن ينزل بعدها آيات تتعارض و حرية المعتقد ،

و لا وجود لهذا التعارض و التناقض إلا في أدمغة الإسلاميين منذ بعثة الرسول محمد عليه السلام ..

و في مجال البغاء يقول تعالى :

  (وَلا تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاءِ إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّناً لِتَبْتَغُوا عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَنْ يُكْرِهُّنَّ فَإِنَّ اللَّهَ مِنْ بَعْدِ إِكْرَاهِهِنَّ غَفُورٌ رَحِيمٌ)سورة النور.

فهذه الآية توضح بما لا يدع مجالا للشك أو المزايدة على كلمات الله .. أنه من حق المرأة أن تمارس البغاء ، بشرط أن لا يقع إكراها على ذلك ، فالله ما خلق الخلق إلا لينعموا بمطلق الحرية في اختياراتهم الحياتية ، و أن لا يكره إنسان على أي نوع من المعتقد أو الفعل أو القول ، و هذه هي الغاية من الخلق نفسه ، فالله خلق خلقه و أبان له طريق الحق من طريق الغي و ما على الإنسان إلا أن يختار ما شاء له هواه ، فإن كان هواه تبعا لما قد بشرت به كل الرسالات / فقد غنم الدنيا و الآخرة ..

و إن خالف هواه ما حددته الرسالات المنزلة فلا يلومن إلا نفسه ، و قد أكد الله مرارا على أن المرء لا يحاسب إلا بما كسب قلبه من  قناعات وارتآه من قول أو فعل بكامل إرادته أما ما عدا ذلك ، فالله لا يحاسب الإنسان على ما أكره عليه ،

و الحساب لا يكون إلا في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة من نعد نحن البشر !!

وهم بغبائهم و جهلهم و ظلمهم لأنفسهم و للمسلمين ، قد حولوا دين التوحيد إلى أديان بشرية ، متعددة ، متناحرة ـ و فرقوا دين التوحيد الى ملل و نحل كل حزب بما لديهم فرحون ، بسبب من اعتمادهم لمقولات نبوية بشرية مرجعا لهم بل و حولوا النبي البشر إلى إلاه يعبد و يشرع مع الله الكامل المقتدر منذ الازل ...!!//

يا أغبى خلق الله يكفي التوحيد إذا ما ترسخ في العقول و الأذهان أن يحل كل مشكلات البشرية في أي زمان و أي مكان ، لأن التوحيد يعني أن تعيش البشرية طبقا للفطرة التي فطرها الله عليها منذ خلقها ، أي طبقا للبرمجة الإلاهية للإنسان السوي ..ما جعل كل الرسل عليهم السلام لا يهتمون إلا بغرس عقيدة التوحيد في نفوس أتباعهم ، و قد لبث الرسول محمدا 13 سنة كاملة و تنزلت عليه 86 سورة مكية لتأكيد عقيدة التوحيد لا غير ..!!

 

القرآن ، ليس نصا حتى يفسر و يختلف في فهمه ، بل هو نور و ضياء ، و النور و الضياء ، تثبت على وقائع الحياة المتجددة حتى تتضح صورتها و تنجلي حقائقها ، و تفرد القرآن المنزل بهذه الصفات كونه نورا و ضياء و ليس نصا للفهم ، كما هو شأن كل النصوص في العالم ، جعله منطوقا معجزا لن يتسنى للجن أو الانس أو الملائكة النطق بمثله أو الاتيان بمثله بمعزل عن خالق هذا المنطوق ، و تفسيره في لحظة تاريخية معينة من قبل الانس أو الجن يحوله إلى حاجب عن رؤية و ابصار الحقائق الجديدة و المحدثة و بالتالي لا مجال لأي مخلوق أن يزعم أن ما فهمه من المنطوق القرآني يصبح مرجعا لأي مخلوق في الكون ، و أي اعتماد على تفسير أي مخلوق للمنطوق القرآني هو بمثابة اشراك بالله و مخرج من الملة الحنفية التي جاءنا بها إمام المرسلين ابراهيم الخليل عليه السلام ..!!// https://www.facebook.com/groups/354065011315207/permalink/490727707648936/

 

 

النقل والعقل

الكتاب والسنة بفهم سلف السنة لماذا بفهم سلف الأمة؟ هل أنزل الله تعالى القرآن على رسولنا صلى الله عليه وآله لسلف الأمة، وأنزل علينا سلف الأمة؟ هل وهب الله سلف الأمة العقل وكلفهم بالتفكير بدلا منا، وحرمنا نحن من العقل والتفكير؟ هل هذا الدين كان خطابا لسلف الأمة وليس خ

 

لو كان نصا كما تعتقد لاستطاع أحد من الجن أو الإنس أو الملائكة الإتيان بمثله أو بآية شبيهة بآياته ، و هذا هو مكمن الإعجاز ، و القرآن نفسه يعرف القرآن بأنه نور / كتاب مبين ، ما يجعله مختلفا عن المفهوم المتعارف للنص ، و لا اختلاف بين الموحدين جميعا عبر مختلف أحقاب التاريخ في فهم آياته البينات ، فالحلال حلال

 و الحرام حرام إلى قيام الساعة ، و الاختلاف في الفهم هو للذين لا يؤمنون بآياته البينات .. ذكرت هذا الأمر في إطار حديثي عن موقف الاسلاميين في مجال الحريات ، إذ هم لا يؤمنون بحرية البشر في أي مجال من مجالات الحياة ، على عكس ما يظهرون ، بل و ينظرون للبشرية جمعاء بكونها قاصرة و تحتاج منهم للقيادة و الهداية طبقا لمعتقداتهم التي لا صلة لها بنور الله ، بل إن كل موروثاتهم الفقهية قد تحولت إلى أغلال و ظلمات بعضها فوق بعض ، تحجب نور الله / القرآن عن البشرية ، لأن المنطوق البشري مهما كان قائله كما بينت يتحول إلى أصفاد و حجب يحجب نور الحقيقة عن البشر ..و ما نزل القرآن إلا بالحق ، و في هذا الاطار فالله ما أنزل كتابه إلا لتبيان الحق من الباطل ، تاركا مطلق الحرية للانسان كي يختار طريقه ، و جرم كل أنواع الاكراه ، و الشريعة و حدودها ما نزلت إلا خطابا لمجتمع موحد مؤمن بالله يقول سمعت و أطعت لكل ما ارتآه الموحدون صالحا لهم في أزمنتهم المختلفة ، و ما دامت إمكانية عيش المجتمع الاسلامي بمعزل عن غير المسلمين الموحدين غير ممكنة بالمرة ، فقد ترك الله للأقليات الأخرى التي تعيش ضمن المجتمع الاسلامي أن تمارس طقوسها و حرياتها كما تشاء بشرط أن تكون في إطار تشريعات المجتمع الاسلامي ، بعد انشائه ، فمن حق اليهود و النصارى  مثلا أن يمارسوا معتقداتهم في ديرههم  و كنائسهم و أحيائهم المعلومة و من حق البغايا ، أن يمارسوا بغائهم في أماكنهم المعلومة بشرط عدم الاكراه من قبل أين كان سواء أكانت الدولة الاسلامية أو طرفا رأسماليا أو أي جهة كانت و دور الدولة الاسلامية أن تحمي هؤلاء بشرط الاعلان عن أماكنهم ، .. و هذا ما يفهم من الآية ، في عصرنا الحديث ، باعتبار أن لكل دولة أحقية أن تحكم شعبها بما ارتأته السلط التشريعية فيها ، كما من حق الأقليات أن يمارسوا حرياتهم دون ضغط أو إكراه../!!




التعليقات (0)

أضف تعليق


الشبكات الإجتماعية

تابعونـا على :

آخر الأخبار من إيلاف

إقرأ المزيــد من الأخبـار..

فيديوهاتي

عذراً... لم يقوم المدون برفع أي فيديو !