كان أحد رجال السلف الصالح مع تلاميذه على شاطيء دجلة يتحدثون ، فمر أمامهم قارب يحمل شبابا ، يغنون ويضزبون على الدفوف ، فقال التلاميذ لشيخهم أدع الله عليهم ، فرفع الشيخ كفيه وقال : اللهم كما فرّحتهم في الدنيا ففرّحهم في الآخرة ..فالتفت التلاميذ ءالى شيخهم مستغربين ، وقالوا له : لقد طلبنا منك أن تدعو عليهم ، لا أن تدعو لهم .. فقال لهم الشيخ الفقيه: ءاذا فرّحهم الله في الآخرة ، فذلك يعني أنّه قد غفر لهم !!ا
التعليقات (0)