مواضيع اليوم
غزة والإنطلاقة
غزة والإنطلاقة
رام الله-خاص الكوفيه-الموقف الفتحاوي-
مرة أخرى تقف غزة هاشم على بوابات الذكرى / ذكرى الإنطلاقة المجيدة / غزة المسلوبة والمخطوفة والمرتهنة / غزة التي لا تنام على الضيم والظلم / وإن أخذت استراحة المقاتل / تنهض من جديد كما عرفها التاريخ وكما يعرفها الشيب والشبان / غزة المكوفلة بالنار / غزة التي لا تخشى هدير البحر ويتبدد زبده ويتلاشى عند أقدام شاطئها الجميل الذي يشي بالعابرين والظالمين والغزاة ممن مروا عليها ، وظلت غزة .. غزة الأمينة للعهد والوعد.. تحفظ قسم الأحرار وأمانة الثوار في وجه الظلاميين والقتلة كما كانت ولا زالت تخرج الأصبع الوسطى للإحتلال الغاشم وتذيقه ما لا يشتهي من الألم والوجع.. أنها غزة التي تصر أن تجلل سماءها كوفية الختيار الياسر أبو عمار... وتختزن في داخلها هدوء وثورة سيد الشهداء رفيق السالمي وصلابته.. أنها غزة التي تحتضن بين ثراها عبد المعطي السبعاوي ونصر أبو شاور وسميح المدهون وبهاء أبو جراد / جمال أبو الجديان و محمود أبو مذكور / تقف غزة ويلف وجهها الحزن والألم في ظلال الإنقلاب الأسود ,, ترنو إلى ذكرى الإنطلاقة المجيدة وتدعو الله بإنطلاقة جديدة ، وتحررها من رجس ودنس الإنقلاب وأهل الإنقلاب ، وتضع حداً للجرائم المرتكبة ضد الأنسان وقيم إنسانية ، إن غزة يا من ترون فيها عبئاً... بينما القتلة يرون فيها غنيمة وفريسة.. يا هؤلاء القوم إن غزة بوابة الدولة ، وأول السلطة ، بل وروح الإنتفاضة ومصنع الإنطلاقة ... إن غزة التاريخ والحاضر والمستقبل وبدون غزة العزة لا تاريخ ولا حاضر ولا مستقبل للجميع.. فكيف إذا كانت غزة لا تستطيع أن تحيي ذكرى الإنطلاقة المجيدة في ذكراها... في الفاتح من يناير...بالفتح الظافرة المظفرة.. قد يعتقد الظلاميون والقتلة من أهل الإنقلاب والإستلاب وأدواتهم القمئية المغموسة بالموت والقهر بأن غزة لن تحفل ... ولكن الأمر غير ذلك.
رام الله-خاص الكوفيه-الموقف الفتحاوي-
مرة أخرى تقف غزة هاشم على بوابات الذكرى / ذكرى الإنطلاقة المجيدة / غزة المسلوبة والمخطوفة والمرتهنة / غزة التي لا تنام على الضيم والظلم / وإن أخذت استراحة المقاتل / تنهض من جديد كما عرفها التاريخ وكما يعرفها الشيب والشبان / غزة المكوفلة بالنار / غزة التي لا تخشى هدير البحر ويتبدد زبده ويتلاشى عند أقدام شاطئها الجميل الذي يشي بالعابرين والظالمين والغزاة ممن مروا عليها ، وظلت غزة .. غزة الأمينة للعهد والوعد.. تحفظ قسم الأحرار وأمانة الثوار في وجه الظلاميين والقتلة كما كانت ولا زالت تخرج الأصبع الوسطى للإحتلال الغاشم وتذيقه ما لا يشتهي من الألم والوجع.. أنها غزة التي تصر أن تجلل سماءها كوفية الختيار الياسر أبو عمار... وتختزن في داخلها هدوء وثورة سيد الشهداء رفيق السالمي وصلابته.. أنها غزة التي تحتضن بين ثراها عبد المعطي السبعاوي ونصر أبو شاور وسميح المدهون وبهاء أبو جراد / جمال أبو الجديان و محمود أبو مذكور / تقف غزة ويلف وجهها الحزن والألم في ظلال الإنقلاب الأسود ,, ترنو إلى ذكرى الإنطلاقة المجيدة وتدعو الله بإنطلاقة جديدة ، وتحررها من رجس ودنس الإنقلاب وأهل الإنقلاب ، وتضع حداً للجرائم المرتكبة ضد الأنسان وقيم إنسانية ، إن غزة يا من ترون فيها عبئاً... بينما القتلة يرون فيها غنيمة وفريسة.. يا هؤلاء القوم إن غزة بوابة الدولة ، وأول السلطة ، بل وروح الإنتفاضة ومصنع الإنطلاقة ... إن غزة التاريخ والحاضر والمستقبل وبدون غزة العزة لا تاريخ ولا حاضر ولا مستقبل للجميع.. فكيف إذا كانت غزة لا تستطيع أن تحيي ذكرى الإنطلاقة المجيدة في ذكراها... في الفاتح من يناير...بالفتح الظافرة المظفرة.. قد يعتقد الظلاميون والقتلة من أهل الإنقلاب والإستلاب وأدواتهم القمئية المغموسة بالموت والقهر بأن غزة لن تحفل ... ولكن الأمر غير ذلك.
أضف تعليق
آخر الأخبار من إيلاف
من صوري
فيديوهاتي
التعليقات (0)