عيد المسلمين من لايعصى الله فيه وعيد التيمية يشربون الخمر فيه
قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
(كل يوم لايعصى الله فيه فهو عيد ) فالرسول الكريم صلى الله عليه واله وسلم حبب المسلمين لطاعة الله وعدم معصيته وذكرهم بان من يريد ثواب العيد من المسلمين عليه ان يجتهد في طاعة الله وان لايعصي الله فقد روى ابن ماجة عن أبي أمامة، كما روي عن أبي الدرداء
من قام ليلتي العيد محتسباً لله تعالى لم يمت قلبه حين تموت القلوب. انتهى
ولكن وكما قال المرجع الصرخي هناك من الخوارج الاشد نفاقا ممن ينتحل مذهب السنة والجماعة وهو أبعد من الاسلام باشد مايكون , فقد ذكر المرجع الصرخي في بحوثه العقائدية في التاريخ الاسلامي (وقفات مع توحيد التيمية الجسمي الاسطوري ) المحاضرة الخامسة والعشرون :
المورد20: حصار للموصل جديد، وشيركوه الحفيد: في الكامل10/(9ـ 11): قال ابن الأثير: {{[ثُمَّ دَخَلَتْ سَنَةُ إِحْدَى وَثَمَانِينَ وَخَمْسِمِائَةٍ(581)
1 ,2 , ,,,,,
8ـ وَلَمَّا كَانَ مَرِيضًا بِحَرَّانَ كَانَ عِنْدَهُ ابْنُ عَمِّهِ نَاصِرُ الدِّينِ مُحَمَّدُ بْنُ شِيرِكُوهُ، وَلَهُ مِنَ الْأَقْطَاعِ حِمْصُ وَالرَّحْبَةُ، فَسَارَ مِنْ عِنْدِهِ إِلَى حِمْصَ، فَاجْتَازَ بِحَلَبَ وَأَحْضَرَ جَمَاعَةً مِنْ أَحْدَاثِهَا وَأَعْطَاهُمْ مَالًا، وَلَمَّا وَصَلَ إِلَى حِمْصَ رَاسَلَ جَمَاعَةً مِنَ الدِّمَشْقِيِّينَ وَوَاعَدَهُمْ عَلَى تَسْلِيمِ الْبَلَدِ إِلَيْهِ إِذَا مَاتَ صَلَاحُ الدِّينِ، وَأَقَامَ بِحِمْصَ يَنْتَظَرُ مَوْتَهُ لِيَسِيرَ إِلَى دِمَشْقَ فَيَمْلِكَهَا، فَعُوفِيَ(صلاح الدين) وَبَلَغَهُ الْخَبَرُ عَلَى جِهَتِهِ.
9ـ فَلَمْ يَمْضِ غَيْرُ قَلِيلٍ حَتَّى مَاتَ ابْنُ شِيرِكُوهُ لَيْلَةَ عِيدِ الْأَضْحَى فَإِنَّهُ (( يا إلهي وسيدي ومولاي، يا رسول الله، يا أل بيت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم!!! هؤلاء هم قادة المسلمين، أمراء المسلمين، خلفاء المسلمين، أولياء الأمور!!! هذه هي الإمامة التي ابتدعها ابن تيميّة ودافع عنها بكلّ ما أُتي، هذه هي إمامة الفاسقين!!!)) شَرِبَ الْخَمْرَ وَأَكْثَرَ مِنْهَا، فَأَصْبَحَ مَيِّتًا ,, انتهى,
هكذا حقيقة التيمية كما وضحها المرجع الصرخي
فهل بعد هذه الاثار تبقى لهم باقية
https://www.youtube.com/watch?v=bBxfI-nE7DU
التعليقات (0)