1- تبادل مقاتلو حزب الله والمتمردون السوريون النار في منطقة نائية في شرق لبنان خلال نهاية الأسبوع، مما أدى إلى سقوط عدد من القتلى من الجانبين، وفقا لمسؤول أمني لبناني .
2- وفي وقت سابق سقط صاروخان على ضاحية بيروت الجنوبية معقل حزب الله.
3- صواريخ وقذائف تسقط على قرى الهرمل والنبي شيت وسرعين إلخ...
4- الناطق باسم المتمردين العقيد عبد الحميد زكريا قال الشهر الفائت ، إذا سقطت القصير لا يمكن وقف الأعمال الانتقامية ،والثأر سيطاول مستويات أخرى
5- العديد من المحللين يتوقعون أن هذه الخسارة سوف تشعل على الأرجح الهجمات الحدودية على القرى الشيعية في شرق لبنان وهجمات محتملة ضد قوات حزب الله في الداخل اللبناني.
ألا يقوم حزب الله بجر لبنان إلى حرب تعارضها غالبية الشعب اللبناني ؟ هل يحق لمجموعة في لبنان أو لقوة ما أن تفرض إرادتها على الآخرين دون أي احترام لاختيارهم؟ وهل يمكن أن يتحمل لبنان حربا جديدة، طائفية على وجه الخصوص، سوف تقود البلاد مرة أخرى إلى الدمار وسفك الدم؟ والأهم ، ألن يغرق هذا التدخل المنطقة برمتها في أتون حرب أهلية طويلة؟
التعليقات (0)