كـ عادتهِ يُغني على موسيقى تافهه
لَم يُجرب دائماً المُحاولة مع نفسِهِ في كل شيء
كثيراً مايدخل في الصح والغلط
لـ درجة أنه وضع أُصّبُعَهُ داخلِ عُلبة النقاط
بعثرها ، تساقطت ، عَدْها ، أخطأ
كررَ ذلك ، أخطأ ، فَكْر ، أحتار ..!!
ثم صاح طوِيلاً بـ كلمةٍ ما
كان صوتُها تقريباً كهذه ياليت
لاسيما أن الطاوِلة تهتز حينما بداء العد
فـ أصبح كـ نايٍ لَم يُستخدم بعد
غنَّى عليه شخصٌ وحيد / حزينٌ ومُبتلي
..
إذاً
تمَّ رَمْيُّ الأشياء مِن فوق السطح
على الحوش مباشرةً
مِن دون المرورِ بــ الدْرَج
الناتج :
سلامة الرُّكاب والمرّكبة والسائق
هُيِّئتْ للأذى التام ..!!
أدعولهم بـ السلامه / يـ الربع
..
إمـا يجيب الله مطـر تالــي وخير
وألا السلامه ماش مامن سلامه
صح الله أللّسان الشاعر ..
..
الملاحظة :
يُقال أنَّ ..
الكلمة إذا تكلم بها ملكته
وإن لَـم يتكلـم بهــا ملكها
..
لاعليك ياصاح وتعال معي إلى الأسفل
..
صباحُ الخير ، مساءُ الخير
إخترّ على حسبِ توقيت قِرائتك
لكن لاتنسى قبلها تناظر الساعه ..!!
التعليقات (0)