تستعد الحكومة العراقية الى افتتاح معرض لمقتنيات الرئيس العراقي صدام حسين وورد انه سوف تكون من ضمن المقتنيات هدايا وبعض المستندات والملتزمات الشخصية له السؤال هل سيحتوي المتحف على كل ما اقتناه صدام حسين لقد كانت مقتنيات الرئيس العراقي لاحصر لها وتميزت بالكثير حيث هدايا الرؤساء والقادة والشخصيات العربية والعالمية وعامة الناس ومن المميز هو المقتنيات الذهبية التي تعود له ولعائلته واولاده وزوجاته واحفاده والمقربون منه وقد كانت هناك كرسيه الذهب الذي كان يجبر العراقين على دفع كل عائلة قطعة ذهب سؤاء كانت عقد اوسوار او مبلغ من المال طبعا كانت كل هذة الامور ارغاما مااريد ان انوه له ليس عن المتحف بل عن مقتنياته اي اين الكنوز التي كانت تعود لصدام حسين من سيوف وخناجر وكرسيه وازرار ملابسه وساعاته وحوائجه الشخصية هل سيكون المتحف يحتوي كل ما كان له وهل سيعيد علي بابا والاربعين حرامية من سرقوا من هذة المقتنيات اذا كان كل مافي العراق مسروقا من الرض وتاريخ وحضارة وناهيك عن الاثارالبابلية والسومرية والاكدية التي تحول الى تراث وتارخ امريكي وعرض الكثير منه في اغلب متاحف العالم وبيعت عيني عينك وعلى علم من الحكومة وبرضاها اين حضارة الالاف السنين هل تم اعادتها لكي يعودوا مقتنيات صدام حسين يقع العراق اليوم في اصعب مراحله التاريخية واخطرها لانه بكل اسى فقد الكثير من تراثه التاريخي نحن بحاجة الى مصداقية في الراءي وحكمة في اتخاذ القرارت والاهم الى قائد ورئيس يهب لا يسرق كم قصرا ملك المالكي وكم مقتنياته خلال فترة حكمه الان او مقتنايت المحروس ابنه فلا ضرورة لفتح هذا المتحف مالم تعاد 4000سنة من تاريخ العراق الى احضان العراقين من تراث واستقرار وامان كان لصدام حسين اعداء اي نعم من داخل العراق وخارجه ولكن حمايته كانت محدودة ولكن المالكي اليوم عندما يزور مكان داخل العراق فحمايته لا حصر لها تتعدى العشرات من الامن والحرس الخاص لماذا لسبب بسيط لاتسرق فلاتخاف
التعليقات (0)