هناك من يدفع العالم العربي إلى حروب دينية / أهلية قاتلة تحت مسميات عِدة لكن من يجرؤ على وقف المجازر قبل استفحالها.
يستحيل على المجتمعات أن تتقدم إذا أسكت فيها القوي الضعيف وأخرسه وادعى أنه يمُن عليه عندما يتركه يعيش على أرضه ووطنه.
هل حان الوقت لخلع الاقنعة الغثائية عن وجوه المخادعين والكف عن ازدواجية الخطاب.
هل حان الوقت للتخلي عن الأوهام والكف عن تخبئة الرؤوس في الرمال والمواجهة بحزم وقوة لكل الأكاذيب والأوهام التي عيشونا ويُعَيشونا فيها.
التعليقات (0)