Upon me/على عاتقى/Sur moi
توجهت هدا الصباح ;الى مقر الجماعة الحضرية لتازناخت ;قسم الامضاءات;لامضى ورقة ;وقبل ان الج الى عين المكان;كنت جالسا على كرسى انتظر نوبتى ;وادنى تستمع الى سورة من الدكر الحكييم اتية من داخل القاعة :زهاء هنيهة من الزمن;بصوت; سامع لاهو خافت ولاهو مرتفع;فقلت مع نفسى هل نحن امام مؤسسة مدنية;ام دينية;ومامدى دلالته هنا .نعم كلنا مسلمون ولايحق لاى احد منا ان يتزايد على الاخر;ولكن بهدا الشكل اكييد هناك خلل او سوء الفهم اننى لا اعلم بالنوايا ولا بعوالم علم الباطن;التى لايعلما الا خالق الكون ;والطبيعة;والانسان.ولما جاء دورى الجت الى القاعة;ووجدت موظفين;ومشتشار جماعى وهو مقابل كوميوتر;ربما يتصفح مواقع فى شبكة الانترنيت ;وهو يستمع الى القران فى موقع ما;كما هو مسموع لكل مقبل الى القاعة لاداء غرضه ;ولكل منتظر الى دوره.كما قلت مسبقا لا اناقش النوايا ;ولكن اختلط فيه الحبل بالنابل ;واصبح البعض من مسؤولنا لا يفرقون بين الفضاء العمومى العملى ; والدينى........ هدا يعنى ان سيادة المستشار فرض وجهة نظره على الكل;وغدا سياتى دور الاخر ;وسيسمع الجمييع من هاتفه النقال مجموعة ازنزارن;.....وهكدا دواليك وبدالك تمس حرمة الادارة;وحرمة الموقع الجماعى; على الجمييع ان يدرى خطورة فرض الراى السياسى فى المرافق العمومية ;سواء بوعى او بغير وعي.
ع/ايتابراهييم
التعليقات (0)