مواضيع اليوم
مع مرور الايام تتسع الرؤي لأسباب الانقلاب وان القضية لم تكن مرسى ولا الاخوان ولا السيسى , فأصبح لدينا مؤسسات سيادية هى الدولة والشعب هى الآمر والناهى , لا تختلف عن نظرة اليهود للديمقراطية بان عامة الشعب هم القطيع الضال الذى يجب ترويضه ولا يجب أن يشاركوا فى الحكم أو إتخاذ القرار هم فقط كعساكر الشطرنج للتضحية فقط . مؤسسات وجدت أنفسها خارج اللعبة وأن مصالحها ومكتسبات أعوام الفساد تتبخر من أيديهم , لذا وجب عليهم القضاء على الشعب حتى تعود اليهم مملكتهم .
التعليقات (0)