عجبا ..لسعيف علي
..عجبا...
تسمعك الاسماء
وتمضي إلى غسق الاوهام
تجيء تحمل في يدك
لمعة نور
...عجبا...
كنت أراك البارحة
طالع نجم
يرسل للّيل بارقةً
حلمًا لا تعرفُ نسيانه
...عجبا...
قلتَ؛ كنتَ تحرُسُ بحْرًا
يوصَدُ عنْك بالموجِ و يرحَل
...عجبًا...
رؤياك مدينتنا
تألِّب في السَّحَر رقم الاشياء
و تكون
يغسلك المطَرُ
.........................
كان في رتقةِ معطفِه خيطٌ للفجْرِ حينَ يبِينْ،
التعليقات (0)