مواضيع اليوم

عتاب . . . قصيدة من كلماتى

 

 

لا تكثرى عتابك بحاضرى

لطالما ابعدنى كثر العتاب

وكم كنتى حضورا

لكن عتابك صيرك غياب

قلبى يسابق شوقى اليك

وما أضناه مسير العذاب

فى خاطرى كل الثوان

فهل تنتهى ظلال السراب ؟

أنه اوان الرجوح مليكتى

ام عشقتى سفر الصعاب ؟

بح صوتى وعانقه الصمت

وقلبى وعقلى فى إحتراب

دعى الصمت وارجعى

فقد رحل زمان الضباب

وعادت الشمس مشرقة

بضؤ يتراقص بين السحاب

فأكثرى عتابك بحاضرى

لطالما أسعدنى كثر العتاب

وكم لم تكونى حضورا

لكن بعتابك ما كنتى غياب

@@

أحمد أدم حسن




التعليقات (0)

أضف تعليق


الشبكات الإجتماعية

تابعونـا على :

آخر الأخبار من إيلاف

إقرأ المزيــد من الأخبـار..

فيديوهاتي

عذراً... لم يقوم المدون برفع أي فيديو !