مواضيع اليوم
لسبب قد أجهله ، فأن ذاكراتي هذه الأيام مشتعلة بكل من أحببت ممن لم التقي بهم وجه لوجه ، السنديانة الوطنية القوميةعبدالرحمن النعيمي أحدهم. أتذكر أن أول بوست لي على المدونة الجيرانية في 23 مايو / أيار 2007 كان بعنوان ‘عبدالرحمن النعيمي...سلامات‘.
اليوم وبعد مرور كل هذه الأعوام على مرض النعيمي ، يشتاق كل من أحبهم له ، لضراوة نضاله ، لجمال روحه ، لتمرده... وشاربيه المفتولان.
أيها النعيمي :
تقلقني غفوة الفرسان
تقتلني استراحاتهم
انهض من فراشك
روض جماح الفرقة
زيت فوانيس الأمل
قلم أظافر الدخان
أروي ياسمين الحلم
أيها الكبير انهض.
التعليقات (0)