أكد زوج الفنانة الراحلة سوزان تميم المنتج عادل معتوق، أن طليق سوزان علي مزنر، اتفق مع القاتل هشام طلعت،على القيام بخطوة للتأكيد أن طلاقه منها كان مزوراً مقابل مبلغ مالي، وعليه يبطل زواجها من عادل الذي يفقد حق الإدعاء على قاتل سوزان هشام طلعت، ويصبح لمزنر الحق بذلك، وقد اتفق مع طلعت على التنازل عن القضية ما يعني تنازل الورثة بالتالي فإن ثبوت القتل لن .يجر حكم إعدام. معتوق أوضح انه يملك وثائق ومستندات تدين مزنر الذي سيواجه حكما بالسجن في الحالتين، في حال ثبوت تزويره أوراق الطلاق، وفي حال ثبت أن الطلاق وقع وانه أدعى إدعاءاً كاذباً&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
هذا الشخص علي مزنر ماجؤر لحساب هشام طلعت لتشويه سمعة سوزان تميم ويعمل مع محامين هشام طلعت ومايقوله اكاذيب لان هذا الرجل صاحب تاريخ اسود وسجن اكثر من عشرين مره وليس له مصداقيه ولكن يستعمله محامون هشام طلعت لتشويه سمعة سوزان تميم ولاقصاء عادل معتوق عن القضيه لانه الوحيد الذي رفض التنازل &&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&& إماطة اللثام عن جانب من الحياة الخاصة للفنانة سوزان تميم و الترکيز عليها إعلاميا
عملية القتل الهمجية التي جرت بحق سوزان تميم و مارافقتها و تمخضت عنها من نتائج و تداعيات لم تربط عبثا او من دون طائل بالمليونير هشام طلعت ولم تکن تلك السفرات و التحرکات المشبوهة التي قام بها ضابط الاستخبارات السابق محسن السکري بطلب من هشام طلعت، مجرد سفرات بريئة و خالية من النوايا الشيطانية و الشريرة، وانما ان هناك أکثر من رابط او علاقة وثيقة قوية جمعت بين هذه الجوانب الثلاثة و أفرزت عنها معادلة خاصة تقود الى جريمة منظمة ارتکبت عن قصد و سابق إصرار. ومع مارافقت القضية من متعلقات متباينة، فإن إماطة اللثام عن جانب من الحياة الخــــاصة للفنانة سوزان تميم و الترکيز عليها إعلاميا بصورة ملفتة للنظر، تدعو للتوجس و الريبة من أن هناك ثمة أيادي تحرك الخيوط و تعبث بها من وراء الستار لأهداف محددة و سيما تلك إثارة تلك المعلومات التي تثير حفـــــيظة الرأي العام و تؤلبه ضد سوزان تميم بشکل خاص و تدفعه للتـــــــــــعاطف بشکل او بآخر مع المليونيرالقاتـــــل ان النقطة المهمة و الجوهرية في هذه القضية، أن هشام طلعت لم يعتقل على مجرد شبهة او ظن وانما على خلفية معلومات إستــــــــدلالية موثقة و قوية ليست بالامکان الاستهانة بها او التقليل من حجمها و ان السياق الحالي الذي طفقت القضية تتخذه مسارا لها يبين بوضوح من أن هناك ثمة سيناريو مخطط له بدقة و ذکاء ومتفق عليه سلفا، يقود في النهاية الى دفع القضية بإتجاه فضــفاضي يؤدي الى إشاعة جو من الضبابية و الالغاز بشأن القاتل تمهيدا للفلفة القضية واخراج الميلياردير هشام طلعت منها کما تخرج الشعرة من العجين، وهو أمر يکاد أن يکون في حکم المؤکد &&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&& عملية توليف لسيناريوهات جديدة وإقحام أسماء وسحب أسماء من التداول،
في قضية مترابطة مع قضية محاكمة رجل الأعمال هشام طلعت مصطفى وضابط أمن الدولة محسن السكري،عادت الحركة إلى "الأذناب" المُعتمدة في بيروت للقيام بما أمكن من أدوار باتت مكشوفة ومفضوحة، بحيث تتكشف يوماً بعد يوم خيوط اللعبة القذرة التي تتوسع أطرافها بين مصر ولبنان بهدف تحوير منحى القضية التي قال القضاء فيها كلمته، وكل ما يقال اليوم بات من جملةالألاعيب التي إن هدفت إلى شيء إنما تهدف إلى عملية توليف لسيناريوهات جديدة وإقحام أسماء وسحب أسماء من التداول، في عملية متشعبة تبدأ بالرشاوى ولا تنتهي بالتشهير بآخرين أو تزوير وثائق وخلافه لخلق واقع قد يحرف القضية باتجاهات أخرى للوصول إلى الهدف التالي الذي يريدون تحقيقه كنتيجة لهذا لأمر، والذي يتمثل بتخفيف حكم الإعدام الصادر بحق هشام طلعت مصطفى (المحرض) ومحسن السكري (المنفذ) في جريمة اغتيال اللبنانية سوزان تميم وربما الوصول به إلى براءة الطرفين أو أحدهما
التعليقات (0)