على نهرٍ من الأحلام و الرؤيا
أُرهِقُ النورَ و أصعدْ
لنا معابدنا و أعياد مولدنا
مقاهينا التي فيها تعارفنا
على فسحةٍ من ربيع كفيك
حدائقُ تحفظُ قصتنا
إن عدنا لموطننا
تروي طيش لمستنا
و ذلكَ المقعد الخشبي يذكرنا
يذكر لونَ أَعيننا
يئن مذ تركناهُ
و يحلم أننا عدنا
sawsan.A.M
التعليقات (0)