ظاهرة التدين الظاهرى والقشرى والمتمثل فى التقاب والحجاب واللحية والصراخ فى الميكروفونات ودكاكين الفتوى وفضائيات تاخذك الى الجنة واخرى للدجل والشعوذة عن ظريق غزو وهابى ممول ومنظم شمل المجتمع المصرى بكل فئاتة وطبقاتة ......وهذا لا يسمى تدينا ..لان الانسان المتدين هو الذى يتحلى بمكارم الاخلاق ولا يحمل فى قلبة مثقال ذرة من حقد او غل او بغضاء تجاة الاخرين وهو المخلص فى ايماتة سرا وعلانية دون وسطاء او اوصياء ويعمل لدنياة كـأنة يعيش ابدا ويعنل لآخرتة كأنة يموت غدا
التعليقات (0)