طمأنت نفسي وقد عللتها بعسى
....
كـأن الشمس من من وجهها سطعت فهي الربوب لها في مقلتي صورُ
أ سميتها جنة ا لدنيا بذ ي قدم فصرت أصلى من تذكارها سقر ُ
كـأ ني فوق أشواك الغضى أرقدْ أو قل كأني من العصفود أستترُ
فالميم و الفا ء ثم الطا ء أتبعها تاء فمنها معاني الحسن تنهمرُ
منها الورود و منها النجم مشتعل منها الطبال ومنها الناي وا لوترُ
وشعر ها سندس خضر و لا معة كأ ن تا ج عليها زا نه العمرُ
و مقلتيها كأ نهن لؤ لؤ ة أجن إن ركز ت فيهما النظر ُ
سو د فما لسواد العين أعشقها كلا و لكن لعين ما حوت حور ُ
إني غدوت ورا التذكار أذكرها إن حال بيني سدا و بينها القدر ُ
أبيات م قتطفة من قصيدة" طمأت نفسي وقد عللتها بعسى اهديهما للشمس الساطعه للأرض الباسطه و للصبا العاصفه
بحبر : الطاب عبد الغفور أحمد العوداتي
كلية العلوم القانونية والإقتصادية و اللإ جتماعية
وجدة
التعليقات (0)