مواضيع اليوم
اعتدل في جلسته ،كما لوكان أمام منصة حقيقية و جمهور غفير ، لكنهفي الأصل كان بين أصدقائه المقربين من الكتاب في صالة منزل أحدهم الذي استضافهمفيه، في تلك الليلة الخريفية.كانت اللمة قد اقترحت أن يقرأ كل واحد منهم نصا له. اشرأبت اليه الأعناق ورنت الى حكايته. تابع بنبرة محايدة تضفي عليه كثير من المهابةوالوقار: رصاصة فارغة. صمت لحظة ،ثم اردف بجلال ودعابة روح : انتهتالقصة.
التعليقات (0)