بالامس كان الشعب في وضع المبيت في حكومة البخيت ثم نهض مفزوعاً بصوت الازير في حكومة سمير ثم خرج بتهمٍ مدانة في حكومة الطراونة واليوم يستعد للعبور في حكومة النسور فهل تستطيع حكومته بأخذ آمال الشعب الى التنفيذ ووقف كل التوترات وحل جميع العقبات وانهاء سيناريو الشعارات والقضاء على المحسوبيات والتخلص من الوساطات والوقوف مع مسيرة الاصلاحات واستغلال جميع المدخرات وتنمية المشاريع والعقارات واعادة المليارات وتفعيل محكمة الجنايات وتحجيم دور المخابرات ونفي جميع الاشاعات والتحكم بحديث الصالونات وتخفيف كم المؤتمرات وتنزيه كل الانتخابات والحفاظ على اموال الجمعيات وتنظيف كل القيادات وجلب افضل الاستثمارات وهدم جميع الكازينوات وتسهيل سلم التعينات ورفع مستوى الجامعات واعفاء رسوم الطلاب والطالبات وتخفيض اسعار المنتجات فهل دولة الدكتور قادر على التصدي لهذه المشكلات.