يروى ان جعفر نميرى الرئيس السودانى السابق حينما كان قائدا لحامية الجنوب... ظهر لة من بين اشجار الغابة قزم قبيح افزعة... ولكن تبسم لة ومد الية عصا فاخذها منة النميرى مجاملة لة
وبعد شهرين سافر النميرى الى الخرطوم مطالبا برواتب الحامية المتأخرة عدة شهور
وعندما يأس من تلبية مطالبة بصرف الرواتب........ اقنع مجموعة من زملاؤة القدامى بالاستيلاء على معسكر الشجرة - مقر القيادة - لاجبار كبار الضباط بصرف الرواتب المتاخرة فكان لهم ما ارادوا
فاستولوا علية .....
وعلى الحكم ....
ليصيح جعفر نمبرى والمولود فى مدينة ام درمان فى 26 ابريل عام 1930 - ابن ساعى احدى شركات السيارات -
رئيسا للسودان بطريق القوة الخفية فى العصا السحرية التى اعطاها لة قزم الغابة
ولكن القوة الخفية فى هذة العصا والتى اعتقد دائما انها منحتة الحظ والحكم حرمتة من الانجاب
وكان يردد دائما انة فى الثلاثة الاشهر الاولى من تولية الحكم .....كان يرى فى منامة انة يطير فى السماء والتاس ينظرون الية ويشيرون الية ويقولون انظروا الى ( الزول ) الذى يطير بلا اجنحة
لقد بدا نميرى التزامة الصارم بالشريعة
ودفن نفايات نووية فى السودان مقابل ثلاثين مليون دولار
حركت لدية عقدة العقم
وحاول طبيا فلم يفلح علاجة.....
الى ان اتى الية احد المقربين بفتاة اخبرة انها تداوت بالسحر عند احد السحرة وهى قادرة على ان تنجب لة الولد
وعلمت زوجتة بثينة ان ضرتها حامل فى ايامها الاولى ....وقبل ان يدخل نميرى بها..... فاخبرت زوجها بذلك فانكشفت الخديعة
وفى يوم السبت الماضى سمع الجيران صراخ بثينة ........
التعليقات (0)