طفلتان يمنيتان تملآن حاويات بالماء العذب من ماسورة عامة داخل أحد الأحياء الشعبية في العاصمة صنعاء .. حالة تذكرنا برواية يوسف السباعي "السَقـّا مات" التي ترصد حالة مصرية في القرن التاسع عشر. وتاريخ هذه الصورة 15 فبراير 2012م .
أم يمنية وطفلها أمام كوخهما – 13/2/2012 – مدينة ريدة التي تقع على مسافة 17 ميل شمال العاصمة صنعاء.
جانب من مدينة صعدة شمال غرب اليمن بتاريخ 3/2/2012
طفل يمني يعاني من سوء التغذية بأحد مستشفيات العاصمة صنعاء – 11/2/2012
أم يمنية تحمل طفلها المصاب بسوء التغذية – 1/2/2012
أطفال خارج أكواخهم في حي شعبي بمدينة صعدة اليمنية – 13/2/2012
طفلة شدتها عدسات الكاميرا فراحت تتجاوب معها ببراءة "تحسد عليها" – 2/2/2012
وطفلة أخرى وخلفها خيمة ذويها – 1/2/2012
رجل يمني في صعدة ينظر من باب منزله الذي زالت حوائطه – 13/2/2012
فتيات يمنيات يحملن مواعين وأواني لجلب الماء – 13/2/2012
أطفال يجلسون جوار الأوساخ (ليس في مقلب قمامة) ولكن في قلب حي شعبي بالعاصمة اليمنية صنعاء - 14/2/2012
أطفال يمنيون كانوا يلعبون خارج أكواخ ذويهم . وعندما شاهدوا الكاميرات توقفوا وتجمهروا لإلتقاط صورة
أم تتأمل بحزن موجع إبنها المصاب بالأنيميا وهو ملقى على سرير في مستشفى حكومي بائس الخدمات بالعاصمة صنعاء 11/2/2012
أطفال يتحلقون حول أمهم وهي تعد لهم خبزا من صنع يديها طلبا لتوفير بعض النقود
برغم الفقر والجوع هناك دائما إبتسامة كوردة متفتحة نبت ساقها وسط الركام
وهناك أيضا مجال لممارسة رياضة القفز من فوق الخرابات في عالم الطفل الخيالي العريض
التعليقات (0)