التوجيهات التي أمر بها خادم الحرمين الشريفين تعد بكل المقاييس ضريه للفساد وخطوة في طريق محاربة المفسدين ولا أبالغ إن قلت إن هناك من يراجعون أوراقهم لتصحيح أوضاعهم،بعد هذه التوجيهات الملكية الكريمة وربما تتوقف بعض المخططات .
توجيهات خادم الحرمين الشريفين نصت على انه لن يستثني احد من المسائلة ولن يكون هناك احد فوق الشبهات و هذه أول خطوة لمحاربة الفساد والمفسدين .
كما استبشرنا بهذه التوجيهات الملكية نتمنى أن نشاهد بالقريب العاجل أسماء المتسببين سواء جهات أو أشخاص والعقوبات المتخذة بحقهم لتكتمل فرحتنا.
التعليقات (0)