ما اعلمه الان: هو حتمية التوقف عن اكتشافك. وما اعلمه يقينا انك بدأت بأختراق حصون كانت بالامس عصية على الدخلاء. واليوم اصبحت خلايا جسدي مشفرة بنبرة صوتك.
يتبع
غريب ان اتنقل بينك وبين آدم . وغريب احتلالكما للنص او عملية السطو المنظمة التي تقومان بها على صفحات ذاكرتي. لكنني اعترف ان تسابقكما في التسلل اليها يثير لدي رقصة شرقية للكلمات.
توقف لاعلان مجنون الثمن
افرح يآدم فهناك من يسال عنك هذه الايام. واعترف انك قد جلبت الانتباه لا والبعض يشك بانك عميل للغرب وان دورك سينكشف عاجلا ام اجلا. واخرين قالوا انه رمز وهناك من قال انه وسيله . بيني وبينك يآدم : انت محظوظ فحتى في غيابك تجلب الانتباه.
سوأل
لماذا علي ان اكتشف اننا نتشابه في كل شيئ ؟ لماذا سالتك …….(السطور الثلاثه التاليه حذفت بمرسوم اميري لعدم صلاحية النشر)
……
……
…… !!
في كل مرة نتحدث فيها : كان هناك عهد بالانسحاب. الاختفاء او الرحيل. ولكن من لي بمن يمسحك من الذاكره ؟ ومن لي بعدك للحديث عن كل ما سكت عنه ؟
التعليقات (0)