صور من الجو لكارثة زلزال هايتي
القصر الرئاسي ..... حافظ على التواصل مع الشعب فكان أول ما إنهار
هايتي تتحول إلى مدن خيام بعد الزلزال سواء لسبب إنهيار المباني أو يعد أن أصبحت معظم المباني التي لم تنهار غير آمنة نتيجة التصدع الذي أصابها
أكثر من ثلث السكان (حوالي 3 ملايين ) تضرروا من الزلزال وأصبحوا بلا مأوى أو متاع .
"الناجون من الزلزال" يتجمهرون حول الجثث بحثا عن من يفتقدونه من ذويهم وأقربائهم
هذا الفندق إنهارت طبقاته المتعددة وتراكمت فوق بعضها تضم في جنباتها حصاد الموتى من النزلاء
مساكن الفقراء العشوائية تحولت إلى ركام
الدمار وسط العاصمة بورت- أو – برنس كان شاملا
وقليل من المباني صمدت ولكن يخشى عليها من التصدعات لاحقا
مدن الصفيح والنازحين في ضواحي العاصمة بورت – أو – برنس عجنها الزلزال عجنا وتحتها الموتى بالآلاف لا يستدل عليهم إلا بواسطة مراقبة تجمعات الذباب .... وحيث تشكل هذه الحالة تحديا حقيقيا للحكومة والأمم المتحدة وهيئات الإغاثة والضمير العالمي
سقف مبنى الكاتدرائية الكاثوليكية في العاصمة بورت – أو – برنس إنهار بكامله داخل المبنى الذي تحول إلى أربع حوائط متهالكة . ومات تحته العديد من العاملين بالكنيسة والقساوسة بمن فيهم كبير الأساقفة
التعليقات (0)