مواضيع اليوم

صفحة من دروبي...سعيد طبعا انني وجدتها و قد حسبت انها ضاعت

سعيف علي

2011-02-25 10:12:33

0

 

  • على عيني يا حبة عيني 

    لا أذكر شيئا سوى أننا كنا نطير ، وكنا نعرج على حكايات أمي القديمة. فقد تعلمنا منها أن واو العطف خلقت ليكون لنا بعد المشقة زوجة و منزل و صغار.وأنه يكفي و نحن نتذكر سقطتنا الأولى أن نؤمن أن مطر الخريف يأتي فقط ليمحي سمرة الصيف .

     
    • فاطمة بن محمود / تونس 7:55 pm on 18 سبتمبر 2010رابط الموضوع

      حبّات جميلة .. تكتنز من ومضة القصة و روح الشعرية و لذة الكتابة
      دمت .. مميزا.

    • سامي العامري 8:54 pm on 18 سبتمبر 2010رابط الموضوع

      نصوصك تفتن وتدعو للتفرغ بشغفٍ :
      2/ سمرة صيف

      لا أذكر شيئا سوى أننا كنا نطير ، وكنا نعرج على حكايات أمي القديمة. فقد تعلمنا منها أن واو العطف خلقت ليكون لنا بعد المشقة زوجة و منزل و صغار.وأنه يكفي و نحن نتذكر سقطتنا الأولى أن نؤمن أن مطر الخريف يأتي فقط ليمحي سمرة الصيف .
      —-
      لا تختلف نكهتها عن أيامنا الخوالي في بغداد قبل أكثر من أربعين عاماً …
      الأخ الأديب العذب سعيف على
      مودتي وتمنياتي بالسرور

  • سعيف علي 6:22 pm on 12 سبتمبر 2010 رابط الموضوع 

    ثلاث قصائد تدارك ما مصير جناح يسقط من طير مهاجر الأسماء لن تكفي لتصلح حالة تسمى الطيران نحاول النفاذ الآن الى ثقب الإبرة يحاول الجناح أن يكون خيطا نحاول تدارك الأمر بانقاص أوزاننا لم تعد الفرصة متاحة لطائر بجناح واحد عقال الرعشة تمدّدت قليلا نحو الحائط يبدو الاطار المعلق مستعدا للسقوط لن تنقذه يدي هذه [...]

     
    • مصطفى النفيسي 11:28 pm on 12 سبتمبر 2010رابط الموضوع

      يا سعيف الظريف
      هذه أشعارك الجميلة
      هذا دربك الجميل
      دمت بألف شعر
      محبتي

    • عبد اللطيف الحسيني 2:54 am on 13 سبتمبر 2010رابط الموضوع

      لا لشيء جئتُ أخي سعيف : فقط لأنك تستحق ترجمت السيدة المحترمة آسيا نصَّك هذا .
      لك ولها التحية .
      و أنا بانتظار دراسات عن أشعارك لقول المزيد عنها , أيضاً لأنك تستحق .

    • عبدالله المتقي 4:40 pm on 13 سبتمبر 2010رابط الموضوع

      قصائد مطرزة
      عفوا الحان انسابت
      من يراعك المذهل
      سلام عليك من العالمين

    • أنوار سرحان 8:05 pm on 13 سبتمبر 2010رابط الموضوع

      كم يبدو رائعاً أن أقرأ هذا..
      كم يبدو جميلاً أنك تظلّ ممسكاً بخيوط إبداعك بكل هذه البراعة فيما تتنقّل بين ذاك السرد الخاص وهذا الشعر الخاص أيضاً..
      أحب قراءتك أخي سعيف .. وأحببت هذه المقاطع..
      ابهى تحية.

  • سعيف علي 2:27 pm on 1 سبتمبر 2010 رابط الموضوع 

    بالشبهة فقط تعيد اليد رسم خطوطها 

    لقد جاء الصباح إذا
    صباح حقيقي لا علاقة له بالأمل و لا بالثورات القديمة .صباح مثل الذي علمتني أمي أن اسميه.فبعد توقفنا البارحة على فكرة قديمة؛ بدا لليل أن يصير قطارا سريعا و أن يكون تارة أخرى فنجان قهوة وجريدة ونوما قلقا…ما من سبب واضح و جلي غير أنَّ القمر كان دائما حارس مساء رديء لذلك فقد افلت قبس من نار بين أصابعه وصار الشمس….؛
    لقد جاء الصباح إذا

     
    • عبد اللطيف الحسيني 7:01 pm on 1 سبتمبر 2010رابط الموضوع

      وضوحُك يعجبني يا سعيف العزيز , و يعجبنُي غموضُك أكثر , إذا كنا في مقام الشعر لقلتُ ( ومن الشعر ما غمض) – لك مودتي .

    • عبد القادر بنعثمان 9:18 pm on 1 سبتمبر 2010رابط الموضوع

      ممتع مجيء الصباح عندك على هذا الشكل الملهم الذي احدث الامل والشمس وأصرّ أن يقول عكس ماارادت معاناتك الشعرية أن تبلغه وانظر إلى ذلك :”
      بدا لليل أن يصير قطارا سريعا و أن يكون تارة أخرى فنجان قهوة وجريدة ونوما قلقا…ما من سبب واضح و جلي غير أنَّ القمر كان دائما حارس مساء رديء لذلك فقد افلت قبس من نار بين أصابعه وصار الشمس….؛
      لقد جاء الصباح إذا ”
      مع تقديري
      عبدالقادر بنعثمان
      “خادم توجه أسئلة الابداع العالمي بتونس”

    • عبدالله المتقي 5:03 pm on 2 سبتمبر 2010رابط الموضوع

      اصافحك بحرارة ياسعيد
      لكن ادرك الآن
      انك مجنون الكلمة
      ولاعب ماهر

      مع ودي

    • مصطفى النفيسي 8:11 pm on 4 سبتمبر 2010رابط الموضوع

      العزيز سعيف ايها الممتع الجميل
      قرأت نصوصك بمحبة كبيرة
      في الحقيقة كم هي هي متوردة وجميلة هاته الدروب بك
      محبتي

  • سعيف علي 3:35 pm on 24 أغسطس 2010 رابط الموضوع 

    وجودنا حالة حافة بالخطر و بالزكام

    نحن الذين يميُّزنا الآخرون ب(هم)

    لا نعرف بعدُ أن نجد دودة تفاح أبدية
    لا نعرف حتَّى أن نجد الشمس بعد إعصار صغير

    حدَّثنا الآخرون عن رؤية البحر وعن المحار

    لكننا و نحن نخلط بين الضَّمائر

    أصبنا نورسا كان يطير بالقرب من حكايات السَّندباد

     
    • عبدالله المتقي 6:03 pm on 24 أغسطس 2010رابط الموضوع

      ليت الفتى “أنا”
      يقرأ كل الحالات
      الحافة بالخطر ياعلي
      محبتي

    • عبد القادر بنعثمان 6:35 pm on 24 أغسطس 2010رابط الموضوع

      في شعرك لذة قد تفطر
      فبل موعد الافطار
      ومع هذا فهي حلال لانها تمس جوهر
      الجمال الروحي لا الحسي :
      نتذكر جيدا أنَّنا قلنا و نحن نتَمَّلكُ قِيامنا من جديد

      خذ ما تركت من سحابات ومن مطريات سوداء

      مُربع الشطرنج يتحول الآن إلى جلبة

      ستدخل عاصفة أخرى إلى حيِّنا بعد قليل

      لن يتبقى في كلامنا أرجل نجري بها

      مع تقديري
      “خادم توجه أسئلة الابداع العالمي بتونس “

    • فاطمة بن محمود / تونس 2:06 am on 25 أغسطس 2010رابط الموضوع

      أنت تكتب يا صديقي سعيف … أنت .. تكتب.

    • عبد الحق طوع 3:02 am on 25 أغسطس 2010رابط الموضوع

      أيها الجميل
      ضا عفت من حزني
      يقال :
      الشاعر زهرة حياة
      طبق هذا الموت : محاولة
      للفهم
      أنت يا أنا
      يا وجع الأيام
      قل لهم جلست إلى أنثى ليل تبكي
      ولا وسادة
      لها
      ولي
      تبكي
      تحكي
      وبيننا يمر الله
      …………………
      لا أفهم
      أنا ورقة شجرة سقطت من دولة السلطان
      له ألف عذراء
      ولي يدي
      لا
      تغازل هذا القلم
      ويبحر بي إلى الذهاب ضدكم
      لا
      حبكم : وطني

    • عبد الحق طوع 3:24 am on 25 أغسطس 2010رابط الموضوع

      يا من وضعك هناك
      أنا عبرت البحر
      دخلت غار سجنك
      مكتبة بابل
      معابد العالم
      أرواح الليل
      ولصوص لا تعترف بلغة سلام
      مررت من هناك
      يا سلطان
      وأنا شيخ
      هل أخاف ؟
      لا أبشر بجنة ولا أرعب البشر بجحيم
      يا سلطان : لنا كلمة
      هذا العسكر الغبي : نكح شرف قامتنا
      هل نصمت ؟
      أيْ
      تُفو
      لمن يغني لدولة عاهرة
      شباب عمرهم حروف : نار
      وللغبي بندقية
      ……………………
      علاقتي بالبحرالسماء ونجومه وخالق الكون إنتهت سيدي
      الله لي
      وأنا أقيم في قلبه .

    • عائشة إدريس المغربي 6:36 pm on 25 أغسطس 2010رابط الموضوع

      دمت للكتابة مودتي

  • سعيف علي 4:33 pm on 16 أغسطس 2010 رابط الموضوع 

    نصوص 

    يختفي المعنى تحت كلمة مدورة. ليست مدورة كثيرا لكنها مدورة و يمكن ان نصفها بأنها فعلا مدورة قليلا. المهم ان المعني اصبح كذلك مدورا لكنه مدور كثيرا و مختلف قليلا عن الكلمة لأن دوران الكلمة غير دوران المعنى.
    فحالة الدوران هذه التي تختلف بفعل الماهية عن دوران الأكوان على مركز محدد،لا يمكن ان تتخلى عن صفة الدوران لأن الدوران فعل مركز و أطراف الدائرة…
    إلى اللقاء…ثمة شيء مدور قذف نحو دائرة وجهي التي ليست مدورة تماما..

     
  • سعيف علي 3:27 pm on 10 أغسطس 2010 رابط الموضوع 

    بسيطة..بسيطة…يحدث هذا دائما في يوم قائظ 

    قد أبدا الآن العد …ساعد إلى الألف لعل الحظ يسكن في عدد منها…لقد قرأت البارحة أن الأعداد أكوان حولنا…أي الأعداد تراه غير الصفر عددي….لعله الأربعين التي فاتت من عمري…لعلها ..لعلها….لا يمكن الوثوق في الأعداد…لقد خذلتني دائما…نعم اعرف هذا جيدا….لعله عدد الستة..آو ربما العشرة..آو العشرين…ما أكثر الأعداد النافذة في صدري…أف ..أف …ما هذا الضيق الذي يقبضني…

     
    • فاطمة بن محمود / تونس 9:01 pm on 10 أغسطس 2010رابط الموضوع

      قصة جميلة .. و لغة مصقولة بعناية .. و خاتمة مذهلة..
      دمت .. مبدعا.

    • حسن البقالي 4:55 pm on 12 أغسطس 2010رابط الموضوع

      قراءة ممتعة لعمل جيد
      رمضان مبارك
      ومودة
      أخي سعيف

  • سعيف علي 6:31 pm on 3 أغسطس 2010 رابط الموضوع 

    نص (…) 

    آخر أوراق شجرة التفاح الساقطة قطعت زمنا طويلا لتصل إلى الأرض. كانت الأغاني مُتيمة بصوت القانون، غير أن الرِّيح كعادتها أفسدت كل شيء . فبعد ان  تعرت الأرض وبينما الجميع يتفرس في تبرجها لم يكن بإمكان أحد أن يرى النهر يجري بدمع حزنها على الأغاني الميتة. هوامِس 1/ الساقطة هنا ليست حالة أخلاقية لكنها صفة [...]

     
    • فاطمة بن محمود / تونس 9:30 pm on 3 أغسطس 2010رابط الموضوع

      حرّ أن تفعل بنصك ما تريد ..
      و لكن حالما ينشر تفقد حقك ذاك و يصبح من حق القارئ فقط أن يؤول النص كما يحب .. و كما أشتهي أنا أن أقرأه
      لذا أجد هذه الهوامش التفسيرية بلا مبرر .. بل تثقل على النص و تخنقه.
      قد تقول انها من عناصر النص الأساسية بما هو نص منفتح..و رغم ذلك لا أجد من الوجاهة كليا هذه الهوامش
      قوة النص و أنت تعلم في حرية تأويله و تعدد قراءاته
      و دمت .. بكل ابداع
      قبلاتي لسليمان الجميل.

    • عبدالله المتقي 2:38 pm on 4 أغسطس 2010رابط الموضوع

      علي ياعلي

      لعبك
      مشاغبتك
      تسيل لعاب الدهشة
      دمت ماهرا
      عبدالله

  • سعيف علي 2:48 pm on 28 يوليو 2010 رابط الموضوع 

    أمسكتني ساعة اليد من معصمي . قادتني إلى ظلي الذي كان يأكل شطيرة حلوة . اشترينا جريدة الصباح و تكلمنا كثيرا عن فريقنا المحبب . سألنا احد العبور كم الساعة؟.لكننا نظرنا إليه في عجب …أمسكتني ساعة اليد من معصمي بقوة مرة أخرى..ضحكنا ثم واصلنا الطريق….

     
    • مصطفى النفيسي 4:49 pm on 28 يوليو 2010رابط الموضوع

      العزيز سعيف
      تحية محبة
      تحية صباحية

      هذا جميل جدا هذا جميل جدا
      هل ساقلها الف مرة
      محبتي

    • كمال العيادي 7:15 pm on 28 يوليو 2010رابط الموضوع

      العزيز سعيف على,

      ما أروع ما قرأت لك اليوم…والحقيقة أنني اتلصص منذ مدة واعيد قراءة نصوصك الفاتنة…

      مزيدا من الذنوب يا عزيزي…كاد القطاف يعلن

      محبة لا تبلى

    • حسن البقالي 11:40 pm on 28 يوليو 2010رابط الموضوع

      القصة الأولى رائعة جدا
      مودتي أيها العزيز

    • آسية السخيري 1:24 am on 29 يوليو 2010رابط الموضوع

      رائع أنت يا سعيف عندما تدخلنا إلى مملكة الحلم العامرة بالضوء مهما خيمت عليها القتامة… شاعر أنت في الحياة وعلى الورق وعندما تمنح للجماد دما بطريقة لا يفلح فيها غير من خبر أسرار الأبواب الشامخة على حدود العوالم المتوازية…
      دامت عيونك الآلاف مترعة بالضوء يا أغلى سعيف.
      دمت أخي الذي أفخر به

    • فاطمة بن محمود / تونس 1:56 pm on 29 يوليو 2010رابط الموضوع

      عزيزي سعيف…
      يقول أندري جيد : ان العنوان الأنيق ضروري للنص
      و أجدك دائما تختار العناوين بذكاء و جمال و استفزاز
      تروقني طريقتك في التعامل مع اللغة و ان كان فيها الغازا حادا أحيانا قد يستلذه البعض ليترك خياله بتتبع أثار أقدامك في اللغة و قد يفتر همة من يريد الجمال جالسا على كرسي حذوه يرتشف معه قهوته و يتأمل أجساد النساء الفاتنة.
      راقتني كثيرا رقم 2 و 4
      يا للصدفة أميل كثيرا الى الأرقام الزوجية .. لأنها ببساطة تقبل تقسيم الحقيقة.
      ههههههه
      دمت ببهاء.
      قبلاتي للملاك جدا .. سليمان الجميل.

    • آدم فتحي 2:24 am on 30 يوليو 2010رابط الموضوع

      في هذه النصوص يا صديقي
      من شعرية القصة القصيرة الحديثة المكثفة
      ومن سردية قصيدة النثر المتوهجة
      ما يُبرهن مرة اخرى على أن النصوص الجميلة
      لا تحتاج إلى تصنيف…

      ألف تحية

    • فتحي الجلاصي 12:09 am on 31 يوليو 2010رابط الموضوع

      لك قدرة عالية يا سعيف على قلب المعادلات و تصفيف الصور و ترصيف المعاني في غير مواقعها….و الغريب أن نتائج معادلاتك المقلوبة دائما ما تكون صحيحة…و أنت تقلب المعادلات و تدحرجها، ينبثق منها زخم من السخرية و الإستهزاء المرير…و في هذا ما يدهش…و في نصوصك ما يدهش….محبتي

  • سعيف علي 1:55 pm on 23 يوليو 2010 رابط الموضوع 

    بلا مناسبة…من أجل مناسبة أخرى 

    هل تشعر بالخجل الآن .لقد تعمدنا الدخول بغتة إلى صمتك لنرى ما تقول و نسمع هسيس ليلك و نقيس بالمحرار الزئبقي طيبة كلامك. نحن الذين تقصدهم بهُمْ نحب كثيرا التلصص على النوايا، لأنها إحدى ميزاتنا الكبرى. هي إن شئت خلَّة كبرى و عَطية نقف بها على باب السوق. فنحن كذلك نحب أن نعرف ماذا يطبخ الناس و ماذا يأكلون..

     
    • فاطمة الحويدر 2:39 pm on 23 يوليو 2010رابط الموضوع

      غازل طرفي العنوان..
      فأوقفَ عبوري بنصك..
      رشة زهر ٍ معطر..
      على جميلك من الكتابة

    • عبد القادر بنعثمان 3:15 am on 25 يوليو 2010رابط الموضوع

      هذا المقطع من اجمل وألذّ ما قرات لك ..بقي لابد من عرضه على الدكتور قصيبات حتى لانفاجأ يوما ما بانه منحول :”
      هل تشعر بالخجل الآن .لقد تعمدنا الدخول بغتة إلى صمتك لنرى ما تقول و نسمع هسيس ليلك و نقيس بالمحرار الزئبقي طيبة كلامك. نحن الذين تقصدهم بهُمْ نحب كثيرا التلصص على النوايا، لأنها إحدى ميزاتنا الكبرى. هي إن شئت خلَّة كبرى و عَطية نقف بها على باب السوق. فنحن كذلك نحب أن نعرف ماذا يطبخ الناس و ماذا يأكلون…”
      مع الدعابة طبعا…
      تقبل تقديري ومحبتي
      عبد القادر بنعثمان
      “خادم توجه أسئلة الابداع العالمي بتونس “

  • سعيف علي 3:19 pm on 19 يوليو 2010 رابط الموضوع 

    التفاتات…محاولة لرؤية ما يرى 

    بين الصداقة و الحقيقة حكايات جميلة .فقد كانت الحقيقة البشعة تختفي في مساكن الصداقة كلما نادى المنادي بالقصاص …ثمة قصة أخرى على نحو أن تحكي كحكايتنا السالفة غير أن الأمر يختلف قليلا هنا حيث في دروب المنة كسرت الأميرة مرآتها و اتهمتها بالتحريف فقط لأنها عكست مع ضحكتها صفرة أسنانها .

     
    • فاطمة بن محمود / تونس 9:46 pm on 19 يوليو 2010رابط الموضوع

      عزيزي سعيف.. شكرا على هذا الجمال..
      راقني تعاملك الراقي مع اللغة .. كانها امرأة و انت تتفنّن في.. مداعبتها.

    • أنوار سرحان 2:30 pm on 20 يوليو 2010رابط الموضوع

      هذا التحليق في عالم الصور الممتوحة من حسّ عميق يبدو تجلياً رائعاً حين يحاك بلغةٍ من البهاء…
      نصوصك تليق بالدروب التي نرجو… فشكراً لقلمك الصافي أيها المبدع.

    • مصطفى النفيسي 4:15 pm on 21 يوليو 2010رابط الموضوع

      العزيز سعيف علي
      تحية محبة وتقدير
      مزيدا من النصوص الجميلة
      اتمنى ان يتغلب الق الابداع على وهج الصهد
      محبتي

    • عبدالله المتقي 10:54 pm on 21 يوليو 2010رابط الموضوع

      الصديق سعيف
      من اين تأتي بهذا البهاء؟
      ودي

    • صخر المهيف 3:02 am on 22 يوليو 2010رابط الموضوع

      عميق كعادتك يا صديقي سعيف علي
      يسرني أن أقرأ لك دائما
      مودتي الخالصة

  • سعيف علي 4:07 pm on 13 يوليو 2010 رابط الموضوع 

    انتبه لنا أخيرا صوت المساء. لكنه طالَبنا بجباية أحلامنا. لم نكن بعدُ مستعدين للسَّداد ،لذلك أقفلنا الشِّعر و غادرنا المجاز…كانت رحلة شاقة جدا تعلمنا فيها أن نجلس مع العابرين في ضحك، و أن نخفي رغبتنا في صعود السُّلم مرة أخرى، و التفرس في وجه القمر… حتى أننا لبسنا نظارات شمس سميكة حتى لا يرى اشتياقنا و تنكشف رغبتنا في العودة إلى الغواية…

     
    • فاطمة الزهراء المرابط 4:32 pm on 13 يوليو 2010رابط الموضوع

      يتميز النص بحبكة ابداعية وقصصية ممتعة
      انتظر جديدك دائما
      دمت مبدعا

    • عبدالله المتقي 8:02 pm on 14 يوليو 2010رابط الموضوع

      كأن أقول:
      قص ممتع
      كما دائما

    • عبد اللطيف الحسيني 2:11 pm on 15 يوليو 2010رابط الموضوع

      التحية لك أخي سعيف :
      سُئِلَ ذاتَ مرّةٍ – العارفُ باللّهِ – أبو الحسن الشاذلي قِيلَ لهُ: لِمَ لا تكتبُ؟ فأجابَ : تلامذتي كتبي .

  • سعيف علي 2:40 pm on 7 يوليو 2010 رابط الموضوع 

    تفاحة…عصيان…ضحك و كذب 

    أما لماذا كل هذا الضحك فلن نستطيع تقديم توضيح جلي لأن العلكة التي نمضغها تمنع خروج الحروف الحلقية…ربما في فرصة قريبة ، ستدرك أن السرور البادي علينا لم يكن بسبب تعثر إحدى الراقصات في كعبها العالي .لكن بسبب النغمة التي سمعنها من هاتفك في سهرة البارحة…؟ كم أنت فعلا خلي البال من أي شيء…لن نعذرك لعدم إتقانك للانكليزية…لن نعذرك أبدا..

     
    • حسن البقالي 6:51 pm on 7 يوليو 2010رابط الموضوع

      لقد نظرت.. ورأيت
      هي ثمار كالتفاح.. كالبرتقال.. كالمرهم الضروري لمرور المشرط..
      تحياتي للقاص الجميل الصديق سعيف علي

    • عبدالله المتقي 8:45 pm on 7 يوليو 2010رابط الموضوع

      كدت اراك ياعلي
      وانت ترتب اللؤلؤ
      على مائدة القص

  • سعيف علي 1:23 pm on 2 يوليو 2010 رابط الموضوع 

    الكراسي لن تعرف أبدا أن كلَّ شيء قد تغير/ أماكن للإ متطاء 

    ما أكبر خطيئة نيرودا

    أرى أشجار السَّرو جالسة

    تدخن لفافة تبغ في صمت

    هل أخطأ نيرودا ؟

    ما كان عليه أن يراها تموت واقفة

    ما كان علينا التصديق

    الشعر طريق مسدودة

     
    • نائله خطيب/الجليل 9:38 pm on 2 يوليو 2010رابط الموضوع

      شكراسعيف العزيز….مؤثر جدا هذا الوضوء الطقوسي، قد لاقى ترحابا واسعا في شوارع روحي وأشعل أعينها….

      بركان هذا المكان..

    • عبدالله المتقي 10:09 pm on 4 يوليو 2010رابط الموضوع

      ^دوما لنصوصك
      شغب الجميلين ياسعيف

  • سعيف علي 8:01 pm on 27 يونيو 2010 رابط الموضوع 

    ليل …وعنف…وهندسة 

    لن تحتاج لهندسة جديدة تغير بها معمار قولك.أنت فقط تحتاج تغيير موضع الأريكة التي اعتدت أن تجلس عليها و أنت تنظر الى كوب الشاي طويلا و تحل شبكات الكلام المتقاطعة في مقدرة فذة. أما لماذا الحديث عن هذه الهندسة الآن فلان آخر ما كتبته كان يشير إلى احتمالين إما أنك قد أصبحت سمينا أو أن الباب قد صغر.نحن في الخارج كالعادة عليك أن تناضل لتكون معنا.

     
    • عبد اللطيف الحسيني 2:48 pm on 28 يونيو 2010رابط الموضوع

      أنت جاري هذه الأيام في دروب : فمرحبا بك يا جار , وصلتُ إلى استنتاجٍ , فحواه أنّ النصوص القصيرة أو التي بحجم الكف لهي التي يتكبًدُ صاحبثها الكثير من العذابات , أقصدُ أنّ كاتب هذه النوصوص يجب أنْ يقول العالم من خلال هذا النصّ ( الكفيّ ) . قرأتُ لبعض الساردين اليابان مثل تلك النصوص , فتأثرتُ بها , و هذا دليلُ مرونة و سطوة النص المقروء بهذا المستوى .
      أهلا بك يا جار .

    • عبدالله المتقي 3:01 pm on 28 يونيو 2010رابط الموضوع

      دوما تنقلنا من واد سردي
      الى آخر
      حتى لانشعر بالرتابة
      دمت في أمان

    • مصطفى النفيسي 3:59 pm on 28 يونيو 2010رابط الموضوع

      الاعز سعيف علي
      صباح الخير يا صديقي
      كم هي ممتعة القراءة لك ..كم هي ممتعة حقا
      دمت مبدعا جميلا وحقيقيا
      محبتي الكاملة

    • سوسن حميدي 7:53 pm on 28 يونيو 2010رابط الموضوع

      كأنني أحتاج ان اقول
      جميل ما كتبته و تكتبه يا سعيف ،
      كلماتك تنفذ الى … ، و حتى هذه الكلمة كتبتها لك مسبقا..
      حسنا غيرت مكاني الان ، و ارى انك تنفذ عكسيا ليس باتفجار …بل بدعة “اللافا” الحارقة..

      دمت صديقي يا حبر

    • آسية السخيري 9:18 pm on 28 يونيو 2010رابط الموضوع

      تنهمر ضوءا وماء و… و… وأشياء أخرى لا تريد أن تعطي صفاتها يا سعيف… كم في أسرارك/ يواقيتك من بهجة ودهشة وانتصار للجمال… كم أنت أكبر من التعليق…
      دمت يا شاسع الأفق
      محبتي

    • حسن البقالي 12:32 pm on 29 يونيو 2010رابط الموضوع

      العزيز سعيف علي
      كتبت تعليقا مساء أمس..
      خماسية ممتعة قراءة ومحفزة فكرا..خاصيتان تسموان بكل إبداع..
      جميل ما تكتب
      مودتي

    • رائدة سلمان 8:15 pm on 21 يوليو 2010رابط الموضوع

      حقيقة

      مثلما يصر شرطي على انتزاع الحقيقة بالعنف، تصر أنت الآن ببسمتك و لطفك المبالغ أن تنتزع الكذب مني … طيب..أنت رجل مهم قادر على الفوز في رهان رياضي فنظرك الثاقب قلب فكرة أن الكرة جعلت مدورة لمزيد من التشويق في فلم كوميدي….أن ترى الآن كم أنت ملهم.


      خماسية رائعة ولكني اخترت الأولى …………..لأنها تشبهك …..
      كاتب حقيقي ……………لا يتجمل ….ولا يجمل القبح ….

  • سعيف علي 9:02 pm on 21 يونيو 2010 رابط الموضوع 

    الآن..بالقرب مني…. إلى أبي علي صادق الظريف 

    الآن..بالقرب مني
    إلى أبي علي صادق الظريف- رحمه الله-
    لم اكن حذوه و هو يرحل
    ……………………………….
    ……………………………….
    بإمكانك أن تبقى بعيدا
    ستظل دائما محتاجا للبقاء في ملمحي :
    إنها طريقتك في استدرار عطفي يا بُنيَّ
    ……………………..
    ……………………..

     
    • عبدالله المتقي 9:26 pm on 21 يونيو 2010رابط الموضوع

      با سعيف

      كتابتك وشة
      مفتوحة للتجريب
      والكتابة المائزة
      دمت كذلك

    • نائله خطيب/الجليل 9:42 pm on 21 يونيو 2010رابط الموضوع

      لا تحزن هكذا يا سعيف صديقي: هل أطلب من أبي أن يضربك؟

      لا تصدق الموت يا أخي، أنا لا أصدقه أبدا….اذا صدقته ستكون مصيبة…

    • عبد القادر بنعثمان 10:25 pm on 21 يونيو 2010رابط الموضوع

      رغم تأخر تعزيتى لك في والدك – رحمه الله واسكنه فراديس جنانه
      بـ 13 سنة لأني لم اكن اعرف ابنه سعيف –
      فاسمح لي بتدارك الامر – بعد هذه السنوات الطويلة – وذلك بطلب الرحمة والمغفرة له معك
      رحم الله والدك وادامك له خير
      ابن بارّ وفيّ ومخلص
      لذكرى والده
      “خادم توجه أسئلة الابداع العالمي بتونس “

    • فاطمة الزهراء المرابط 1:01 pm on 22 يونيو 2010رابط الموضوع

      دمت وفيا لذكرى هذا الاب الذي بدون شك ترك اثارا مميزة في حياتك ابداعية
      دمت شاعرا، تنسج من الكلمة قصيدة شعرية
      تحياتي

  • سعيف علي 3:16 pm on 17 يونيو 2010 رابط الموضوع 

    ربما ما يحصل دائما يشبه قصيدة نثر 

    نحن ابتعدنا الان . ما عاد مكان لنعود. نحن اعتمدنا حدسنا.كنا جميعا ندخل الغابة للمرة الاولى .وكنا بلا راي نلاقي بعض ما فينا بشيء يشبه ريب اليقين………

     
    • هشام المعلم 5:31 pm on 17 يونيو 2010رابط الموضوع

      كلمات رائعة واحرف وهاجة تقترب كثيرا من الفلب ..دام القك

    • نائله خطيب/الجليل 12:49 am on 18 يونيو 2010رابط الموضوع

      سعيف: أيها الصديق القريب والأخ الغالي…..ما أجمل الكلمات البسيطة الهفهافة…..كأنك تنثر البذور وتنتظر الشمس بهدوء…..

      محبتي وتقديري

    • رمضان إبراهيم 9:25 am on 19 يونيو 2010رابط الموضوع

      الجميل دوماً سعيف : صباح الخير .. كم من الصناديق السوداء التي تبقى مطمورة في عباءة الليل .. رقي في استعمال الكلام هكذا عهدي بما تكتبه .. فائق محبتي لك

    • مصطفى لهروب 7:23 pm on 19 يونيو 2010رابط الموضوع

      العزيز سعيف

      كل ما في الأمر أنني ساترك لها فرصة اللَّحاق بي

      -أعني المسافة حتى لا يظن زوج جارتي أنني أقصدها-
      جميلة تعبيراتك ..هي قس من الوهج..
      مودتي

  • سعيف علي 3:06 pm on 11 يونيو 2010 رابط الموضوع 

    ما أحلى الكذب وانصاف بيمول أخرى 

    من يدري…؟ ما ستقول حين تلقاني فاقسم أنني الطير؟
    أنني أخذت جناحيه البارحة، حين دخل الغرفة و طار بين أمتعتي ….
    حط على قلم حبر و أوراق كرَّاس…حسب السين دودة قز ثم بنا عشا بالكلمة
    أنا أدري ما ستقول حين تلقاني فاقسم أنّني الطير !

     
    • سامي العامري 8:02 pm on 11 يونيو 2010رابط الموضوع

      هو هكذا كلما فكر بامرأة أخرى خرجت رائحتها منه. ماذا يفعل في هذه اللعنة و هذا الإفراز الغريب….ماذا تفعل عيناه حين تدمع عطرا؟
      —-
      مثل هكذا إنسان أظن أنه سيبقى تعس الحظ في الإستقرار على ضفة واحدة يشعر فيها بالإطمئنان فهذا النوع من الرجال مرصود من النساء فهنَّ يحاذرنه وبعضهن يرثين له !!
      مضى زمن لم أمر على تأملاتك المتهجدة !
      تقبل طيب سلامي

    • فاطمة الزهراء المرابط 8:35 pm on 11 يونيو 2010رابط الموضوع

      على الرغم من الاختلاف الذي تتميز به كل قصة
      فالمرأة هي البطلة الوحيدة بدون منازع
      ومشاعر واحاسيس جياشة أيضا
      دمت مبدعا
      تحياتي

    • مصطفى النفيسي 1:36 am on 12 يونيو 2010رابط الموضوع

      سعيف أيهخا الجميل
      جيوبك تعتمر بنصوص ناصعة كخدود أيام الربيع
      وأنت تخرجها رويدا رويدا حتى تكتمل المفاجأة
      دمت الأجمل

    • مصطفى النفيسي 1:37 am on 12 يونيو 2010رابط الموضوع

      سعيف أيها الجميل
      جيوبك تعتمر بنصوص ناصعة كخدود أيام الربيع
      وأنت تخرجها رويدا رويدا حتى تكتمل المفاجأة
      دمت الأجمل

    • مصطفى النفيسي 1:58 am on 12 يونيو 2010رابط الموضوع

      العزيز سعيف
      نسيت أن أقول مبروك المجموعة مسبقا
      نحن ننتظرها كيف نفرح بك على حد قولنا في المغرب
      محبتي

    • حسن البقالي 12:53 am on 13 يونيو 2010رابط الموضوع

      العزيز سعيف علي
      كالعادة
      ما أحلى السرد سردك..
      محبتي

    • رائدة سلمان 10:30 pm on 14 يونيو 2010رابط الموضوع

      كم كان يصخب دون أن يتكلم

      اقسم انه انت …..هكذا رسمت صورتك

      والحمد لله انك تكتب …..والا لكنت عانيت من الاحتشاءات القلبية والعصبية ….

      تذكر أنه قال لها يوما أنا أصدقك دائما حتى عندما تكذبين

      قال في نفسه لماذا لا تكذب اليوم و تقول أنها تحبني


      لقطة …………..عميقة

      تشبهك ……………

      احب المتوسط ….لان على شواطئه ……اناس لهم عمقه وصفاءه


      سلمت الطيور …………و أعشاشها

    • رمضان إبراهيم 2:43 pm on 18 يونيو 2010رابط الموضوع

      الصديق سعيف علي .. ما تختلسه الريح قد لا يعود .. وإن عاد قد يأتي مشوه المعالم .. الأزقة لن ترحمه .. جميل ما تبدعه بنانك .. مع محبتي صديقي

  • سعيف علي 2:56 pm on 6 يونيو 2010 رابط الموضوع 

    نصف بيمول من مقام الرست 

    انا علقت تعليقا صغيرا فخسرت صديقا عزيزا..انا لم افهم ..لم استطع ان استوعب الامر…قلت لاطيب خاطري.. عندما لا أكون قادرا على فهم ما جرى و ما فعلت معي؟؟؟؟؟ فانه يصبح من حقي أن اخطئ التفسير…لانها الطريقة الوحيدة حتى اعتذر الى نفسي

     
    • مصطفى لهروب 4:15 pm on 6 يونيو 2010رابط الموضوع

      العزيز سعيف..
      رميت محارات هنا بحجم البحر صوتها..وبعبق النرجس همسها..قتلت مني ما قتلت..وتركت مني ما يشهد بروعتها..

    • أم الخلود 11:32 pm on 6 يونيو 2010رابط الموضوع

      جميل جدا .. سلمت الأنامل .. وشكرا على المعلومة عن مقام الرست فهو في اعتقادي أنه مقام جميل جدا وهادئ

    • صخر المهيف 4:12 am on 7 يونيو 2010رابط الموضوع

      العزيز سعيف علي
      سعدت بالقراءة لك من جدا نصا حافلا بالتناصات الرمزية

    • شاهر خضرة 9:29 pm on 7 يونيو 2010رابط الموضوع

      هذه قصة قصيرة أم لقطات من عمق الحكمة والحياة
      تمشي وحدك يا سعيف
      أحييك

    • عبدالله المتقي 4:20 pm on 9 يونيو 2010رابط الموضوع

      الصديق سعيف

      ماذا تفعله بنا حباحبك؟
      تردينا احياء
      محبة دائمة

    • سوسن حميدي 7:32 pm on 9 يونيو 2010رابط الموضوع

      العزيز حبر القلم ،

      …. كان الفهري ينهي بناء مقامه // كان أبي فرحا بميلاد ابنه البكر ……………….
      كأنني ارى ضحكة الاب تلمع في عينيه..ياللصفقة المربحة..

      نقدت النادل الثمن ورشوته بهبة خدمة سخية حتى لا يسألني من كنت أحدث…حذار ان تفلس يا صديق …اقله استثمر في مراَة فهي اسلم ^-^

      مودتي عرض البحر العازف

  • سعيف علي 3:40 pm on 2 يونيو 2010 رابط الموضوع 

    مُرٌّ..مُرٌّ…مَرمَرة 

    وقبل أن تسمع يسر …

    …أليس يكون الأفضل دائما أن نغلق نشرة الإخبار لنبقى مطمئنين .فيأتي الفجر بالصبح و تعدو الظهيرة إلى عصر يغيب مع شمس في ستار الليل.و يمضي كثير من أمانينا إلى موئل لاينام فيه الحلم لكن ينتهي بلا سبب.

     
  • سعيف علي 7:42 pm on 27 مايو 2010 رابط الموضوع 

    تفجُّرات في مراقد الضوء 

    لن يعنيك إذا أن تكون لا عب كرة مشهورا ، تقف الكاميرا أمام بيتك كل ليلة لتراقب نجمك وهو يعلو فوق الرابية. و لا يعنيك أن تكون أنت قائد الفيلق الهاجم على المدن العدوة. و لا يعنيك ان تحدث في سرِّك بعض الموتى الذين غادروا في سرعة.. يعنيك فقط أن تكون غدا رجلا آخر ينسى كل يوم أن يحلق أمام المرآة ذقنه، لأنَّه ينسى ان له وجها لا يفتعل الإبتسام، ويختار ان لا يكون بلا ساعة يد غالية، وان ينساه صحبه منذ رحيله خفية في ليلة مقمرة إلى موجة لم تعترف أبدا بالشاطئ الرَّملي و لم تكسرها الصخور..

     
    • مصطفى النفيسي 7:11 pm on 28 مايو 2010رابط الموضوع

      العزيز سعيف علي
      أعجبتني هاته التحليقة اللغوية(وهي تحليقة لا علاقة لها بحلق الشعر لا من قريب ولا من بعيد، بل فقط بالطيران أو السمو)قلت أعجبتني هذه التحليقة وهذا البذخ اللغوي والسيكولوجي.
      لن يكون هناك ابداع ما لم يكن مرفقا بحزمة مشاعر صادقة،وهو ما تحرص عليه دوما يا عزيزي سعيف.
      محبتي

    • عبدالله المتقي 7:02 pm on 30 مايو 2010رابط الموضوع

      العزيز سعيد
      دوما تتحفني بشكل
      ومضمون جديدين
      دوما ابرة جديدة
      وخيط جديد
      دمت مجددا




التعليقات (0)

أضف تعليق


الشبكات الإجتماعية

تابعونـا على :

آخر الأخبار من إيلاف

إقرأ المزيــد من الأخبـار..

فيديوهاتي

عذراً... لم يقوم المدون برفع أي فيديو !