منذ قليل
أستوقفني التاريخ ، وتوقفت جغرافية قلبي
في تيه نبرة صوتكِ ، وهو يسمو بي إلى سمواتكِ السبع
أنقلب كل شيء رأساً على كتف المدينة، وهي تقلبكِ في دفاتر الغياب
وجم قلبي للحظات، وأوشك نبضاته على أعلان أستنفاذها
لما لا وهسيس صوتكِ باغته في غفلة من الحجل
اليوم صباحاً
عاقبت قلبي بمليون نبضة لأجلكِ
لأنه سهى عنكِ.... برهة واحدة
لذا هذه لحظة بوح
لأني أشتاقكِ أكثر مما ينبغي
وبشغف أنتظركِ
لتلامسين روحي
في لحظة أشتهاء
التعليقات (0)