مواضيع اليوم

صدق المرجع الصرخي في وصف التيمية (شرعكم شرع الغاب لا شرع الاسلام )

مرام مريم

2017-02-27 20:27:09

0

 صدق المرجع الصرخي في وصف التيمية (شرعكم شرع الغاب لا شرع الاسلام )

بادئ ذي بدئ لنقرا قول المرجع الصرخي في التيمية المارقة ثم لنطابق قول المرجع الصرخي بفعل التيمية او افعال شيخهم المارق 
جـ ـ (قال): {وَلَمَّا رَأَى الْعَسْكَرُ النُّورِيُّ مَطَلَ شَاوُرَ خَافُوا شَرَّهُ، فَاتَّفَقَ صَلَاحُ الدِّينِ يُوسُفُ بْنُ أَيُّوبَ وَعِزُّ الدِّينِ جُورْدِيكُ وَغَيْرُهُمَا عَلَى قَتْلِ شَاوُرَ، فَأَعْلَمُوا أَسَدَ الدِّينِ، فَنَهَاهُمْ عَنْهُ، فَسَكَتُوا وَهُمْ عَلَى ذَلِكَ الْعَزْمِ مِنْ قَتْلِهِ} 
[[ أيّ دين وأيّ شرع وأيّ رسول يبيح قتل الإنسان لمجرد الخوف من شرّه!! أفليس هذا شرع الغاب؟!
ـ فهل يرضى وهل فعل ذلك الخليفة أبو بكر أو عمر أو عثمان(رض)؟! 
ـ أليست المدينة فضلًا عن غيرها من مدن ممتلئة بالمنافقين وممن مرد على النفاق أفليس مثل هؤلاء يجب أن نخاف شرّهم، فهل قتلهم رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلّم) أو أحد الخلفاء(رض) لمجرد أنّهم خافوا شرورَهم؟!! 
ـ لا يوجد من يشرعن ذلك ويبيحُه إلّا الفكر التكفيريّ الداعشيّ المتأصّل من ابن تيمية وأئمّتِه السابقين،
ـ كلامنا هنا عن تشريع ذلك ونسبته إلى الشرع والدين وحُكْمِ الله، أمّا القتل والاجرام الصادر من القاتل المجرم بما هو مجرم مفسد ظالم ضال دون غطاء شرعي، فلا كلام لنا فيه لأنه واضح لا يخفى على إنسان،
ـ فكلامنا مع تشريع وشرعنة الإجرام، فمن أين يعرف صلاح الدين أو غيرُه ممن التحق بالإسلام وعقد العزم على نصرة الإسلام فمن أين يعرف أن هذا حلال وهذا حرام، وهذا قِصاص وهذا قبحٌ وإجرام؟!
ـ ومن هنا يجب التصدي الفكري الصادق لأئمة الضلال أئمة التكفير والإرهاب وسفك الدماء كي نقطع طريق التغرير والنفاق والإجرام وشريعة الغاب!!
انتهى الاقتباس من كلام المرجع الصرخي في محاضرته الحادية والعشرون من وقفات مع توحيد التيمية الجسمي الاسطوري 
ولابأس بالاستئناس والتمعن بفتاوي ابن تيمية التكفيرية التي كانت اساسا لشريعة الغاب 
قال ابن تيمية في الفتاوى الكبرى‏ كتاب الصلاة
58 - 142 - سئل: عن رجل قيل له: لا يجوز الجهر بالنية في الصلاة ولا أمر به النبي فقال: صحيح أنه ما فعله النبي ولا أمر به لكن ما نهى عنه ولا تبطل صلاة من جهر بها ثم إنه قال: لنا بدعة حسنة وبدعة سيئة واحتج بالتراويح: أن رسول الله ما جمعها ولا نهى عنها وأن عمر الذي جمع الناس عليها وأمر بها فهل هو كما قال؟ وهل تسمى سنن الخلفاء الراشدين بدعة؟ وهل [ يقاس ] على سننهم ما سنه غيرهم فهل لها أصل فيما يقوله ويفعله؟ وقوله: ولا تبطل صلاة من جهر بالنية في الصلاة وغيرها فهل يأثم المنكر عليه أم لا؟؟
أجاب: الحمد لله: الجهر بالنية في الصلاة من البدع السيئة ليس من البدع الحسنة وهذا متفق عليه بين المسلمين لم يقل أحد منهم أن الجهر بالنية مستحب ولا هو بدعة حسنة فمن قال ذلك فقد خالف سنة الرسول وإجماع الأئمة الأربعة وغيرهم وقائل هذا يستتاب فإن تاب وإلا عوقب بما يستحقه
انتهى كلام ابن تيمية والعجب العجب من عقوبة الانسان المسلم اذا جهر بعبادته وصلاته لربه , وما يدريك لعله يزكى يا ابن تيمية , الا لعنة الله على الظالمين 
http://gulf-up.com/do.php?img=272856
https://www.youtube.com/watch?v=VDWMQkDqZF8&feature=youtu.be



التعليقات (0)

أضف تعليق


الشبكات الإجتماعية

تابعونـا على :

آخر الأخبار من إيلاف

إقرأ المزيــد من الأخبـار..

من صوري

عذراً... لم يقوم المدون برفع أي صورة!

فيديوهاتي

عذراً... لم يقوم المدون برفع أي فيديو !