شِغاف القلب............
فوق وِفار الإخضِرار المُتَظللّة تحت غابات الكستناء ، اتخذ له الملجأ
الصغير .........،علّه يَنعُم بالصفاء ويستنير ،كيما يكيل لنفسه مع ثِقل
الإنزواء غِبطة الإنبلاج مع عِدة كل بكور ........
تلفّت وأفلت َللبرّ شغافه ....../ ليجد في ذاك الملجأ دفء المخدعِ
شحذَ همّه لكلّ مُناصرة ......./ لَم يَرِد اليه منه الاّ التصدّعِ
مِسكين أنت أينما تواريت ...../ فَنِصاب الوِرد آتٍ لِمَصرع
السبت /28 كانون ثاني 012
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
التعليقات (0)